أنطونيو ماتشادو: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 24:
وفي عام [[1903]] أصدر أول ديوان شعري له، تقدم لمباراة في ميدان التعليم ويحصل على منصب مدرس للغة الفرنسية في معهد صوريا، ويتعرف على فتاة تشتغل في منزله والتي تزوج بها سنتين بعد ذلك وهو ابن 34 سنة وهي بنت 15 سنة؛ وهي ملهمته في العديد من قصائده، وكان إسمها ليونور إثكييردو. ونتيجة موت حبيبته ليونور إثكييردو وغربته نتيجة انتقاله من مدينة صوريا إلى مدينة [[جيان]]، أصدر ديوانه " حقول كاستيا" سنة 1912، الذي تناول فيه موضوع طبيعة صوريا ومغاني الأنس وأيام الوصال بينه وبين حبيبته ليونور.<ref>[http://almothaqaf.com/index.php/memoir/79525.html أنطونيو ماتشادو: البلبل الصادح في بستان الشعر الإسباني الحديث الوارف الظلال] المثقف، تاريخ الولوج 16 مايو 2014</ref>
 
وعام [[1927]] أنتخب عضواً في [[الأكاديمية الملكية،الملكية الإسبانية]]، ثم استقر في مدريد عام [[1932]] بعد تنقله بين العديد من المدن الإسبانية، ولكن سرعان ما نشبت عام [[1936]] [[الحرب الاهلية الإسبانية]]، وكان ماتشادو مؤيداً للجمهوريين وضد [[الجنرال فرانكو]]، واضطر إلى ترك مدريد بعد حصارها، متجها نحو [[بلنسية]]، ومن هناك إلى [[برشلونة]]، وفي عام [[1939]] هرب إلى جنوب [[فرنسا]] في مدينة [[كوليور]] بعد انتصار قوات الجنرال فرانكو التام في الحرب الأهلية، ليتوفى هناك في العام نفسه، وبعد ثلاثة أيام توفيت أمه أيضاً والتي كانت تصاحبه في سفره هذا.
 
وعام [[1927]] أنتخب عضواً في الأكاديمية الملكية، ثم استقر في مدريد عام [[1932]] بعد تنقله بين العديد من المدن الإسبانية، ولكن سرعان ما نشبت عام [[1936]] [[الحرب الاهلية الإسبانية]]، وكان ماتشادو مؤيداً للجمهوريين وضد [[الجنرال فرانكو]]، واضطر إلى ترك مدريد بعد حصارها، متجها نحو [[بلنسية]]، ومن هناك إلى [[برشلونة]]، وفي عام [[1939]] هرب إلى جنوب [[فرنسا]] في مدينة [[كوليور]] بعد انتصار قوات الجنرال فرانكو التام في الحرب الأهلية، ليتوفى هناك في العام نفسه، وبعد ثلاثة أيام توفيت أمه أيضاً والتي كانت تصاحبه في سفره هذا.
 
== فكره ==