غارات الإخوان على شرق الأردن: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: ترحيل 1 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:Q12229254 |
|||
سطر 22:
== الغارة الأولى (1922) ==
في بداية سنة 1922م تقدم جيش الملك عبدالعزيز للأراضي الشماليه بقيادة الأمير [[عقاب بن محيا]](زعيم قبائل طلحه من عتيبة) وكان هذا الجيش يطمح للسيطرة على الجوف حينما كانت تحت حكم الشعلان وفعلاً تمت السيطرة على الجوف ووادي السرحان وأرغموا سكان هذه المناطق على دفع الجزية إلى الرياض. بعد ذلك زحف هذا الجيش إلى عمان وهجم على قبائل بني صخر دون خوف او تردد بسبب قوة عقيدتهم الدينيه. بعد وصول الخبر إلى الأمير عبدالله بن الحسين سرعان ماطلب المساعده من القوات البريطانيه لصد جيش الملك عبدالعزيز ثم أرسلت الحكومة البريطانيه طائرات وسيارات مصفحة وقد كان البريطانيون خائفين إذا نجح الاخوان في ضم الاردن لأنهم سيتقدمون بعد ذلك لفتح فلسطين التي طالما كانت الشيء الأساسي للحكومة البريطانيه. بعد إنسحاب الاخوان من الأردن بادر الإنجليز بطلب الملك عبد العزيز لعقد إجتماع فانعقد إجتماع العقير في شهر نوفمبر سنة 1922م طرحت فيه مسألة الحدود للنقاش للمره الأولى فتم الإتفاق عليها بشرط منح القبائل حرية التنقل وفي المقابل إعترف البريطانيون بسيادة الملك عبد العزيز على مناطق الجوف ووادي السرحان.
== الغارة الثانية (1924) ==
== مراجع ==
| |||