دومينيكانية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: كتابة ألفاظ نابية أو شخبطة
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Bobby philip leon gbee إلى نسخة 11609148 من ZkBot.
سطر 2:
'''الرهبنة الدومينيكانية''' هي رهبنة أسسها [[القديس دومينيك]] عام 1215 م.<ref>[http://encyc.reefnet.gov.sy/?page=entry&id=249032 الرهبنة الدومينيكانية] موسوعة المورد، [[منير البعلبكي]]، 1991</ref>
 
 
رهبنة الدومنيكان
الاسم: الرهبنة الدومنيكية وتعرف ايضاً باسم رهبنة الاخوة الواعظين.
لماذا سميت برهبنة الاخوة الواعظين:
رهبنة الإخوة الواعظين "الدومنيكان" عائلة كبيرة تتكون من عدة أفراد مختلفين في الثقافات ولكن يشتركون في موهبة الوعظ، حتى وإن كان كل واحد منهم يعيش هذه الموهبة بطريقته الخاصة التي تناسب إمكانياته.
وهكذا نجد أن شجرة العائلة الدومنيكية تخرج منها أفرع كثيرة، بعضها قديم يعود إلى أول أيام تأسيس الرهبنة.
مؤسس الرهبنة:
هو القديس عبدالأحد.
تاريخ التأسيس:
في أول القرن الثالث عشر ابتداءاً بالأخوة عام 1215م ثم الراهبات سنة 1216م.
عدد الأخوة الدومنيكان اليوم:
ستة آلاف اخ حول العالم وكان لهم عدد من البابوات ولهم عدد من الأساقفة والمطارنة.
اماكن تواجد الاخوة الدومنيكان:
اقليم تلوز
اقليم كندا
اقليم سويسرا
اقليم بلجيكا
فروع ومؤسسات تنتمي للرهبنة بصورة رسمية وتعمل ضمن العائلة الدومنيكية:
- فرع الإخوة الدومنيكان:
يحتوي على إخوة كهنة وغير كهنة، يعيشون في أديرة يجمعها إطار رسمي يسمى الإقليم، وتَجمُّع الأقاليم هو ما يكوّن الرهبنة ككل..
- فرع الراهبات الحبيسات "التأمليات":
هو أحد الفروع الأساسية والقديمة في الرهبنة ، حيث يضم كل أديرة الراهبات المنتشرة في بقاع العالم. وإذ كان كل دير مستقل بذاته إداريا إلا أنه يرتبط قانونياً مع رئيس رهبنة الإخوة الواعظين. الأخوات المصليات من خلال تركيز حياتهن على الصلاة والتأمل في كلمة الله وأعماله في حياة البشر، يُساندن الإخوة في أعمالهم ونشاطاتهم. وهنَّ مستعدات دوماً لاستضافة الإخوة الذين يرغبون بالحصول على قسط من الراحة والعيش لبضعة أيام في جو من الصلاة والتأمل. ويمثل نمط عيش الأخوات التأمليات بحد ذاته – رغم أنهن لا يغادرن حرم الدير إلا لأسباب قاهرة – وسيلة فعّالة للوعظ.
فرع الرهبانيات النسائية الرسولية:
هن راهبات مرتبطات بالرهبنة حيث لديهن عدد من النشاطات خارج الدير، ولكنهن يتقاسمن الروحانية الدومنيكية ويشتركن في هيئة رسمية واحدة تمثلهن في الرهبنة. وتتنوع نشاطاتهن بين : التعليم، التمريض، مساعدة الفقراء والعيش معهم، وأعمال أخرى كثيرة.
- فرع الأخوّة العلمانية:
هم شباب وشابات رجال ونساء من مختلف الأعمار والمناصب في المجتمع يكرسون حياتهم من خلال نذور أو التزامات في إطار الروحانية الدومنيكية، وفي ذات الوقت يواصلون عيش حياتهم الاجتماعية والمهنية كبقية الناس. ويتجمع كل هؤلاء تحت تسمية تجمع الأخّوة العلمانية الدومنيكية، ونجد بينهم أخّوة كهنة إلى جانب العلمانيين. وأيضا توجد أخّوات تهتم فقط بمساعدة الكهنة الذين يرغبون في عيش كهنوتهم على ضوء الروحانية الدومنيكية، ويتعاون هؤلاء جميعاً مع الرهبان والراهبات الدومنيكان لأجل إيصال بشرى الإنجيل لكل إنسان.
.كل ما ذكرنا أعلاه هي طرق لعيش الروحانية الدومنيكية والمشاركة في رسالة الإخوة الواعظين. إنها حقاً لشجرةٌ كبيرةٌ بفروعها الضخمة وأغصانها الناشئة وثمارها الكثيرة
نشاط الاخوة الدومنيكان:
للإخوة نشاطات متعددة ومتنوعة تختلف من إقليم لإقليم حسب إحتياج المنطقة. فعلى سبيل المثال بعض النشاطات المشتركة بين الاقاليم ونجدها بوفرة في اقليم فرنسا ومصر هي تابعة لهذا الاقليم من عام 1928م وقد أسست على يد الأب أنطون جوسان (1971-1962)، وكان الهدف آنذاك أن يكون الدير امتدادًا لمدرسة القدس للكتاب المقدس، ودراسة الآثار المصرية في ضوء الدراسات الإنجيلية.
الوعظ بكلام الله:
يتم في الكنائس، أو الأديرة التابعة لرهبانيات أخرى وذلك بإقامة الرياضات الروحية، أو في زيارات الحج وخاصة التي تنظمها الرهبنة بالاشتراك مع الإخوة في إقليم تولوز نحو مدينة لورد حيث ظهرت العذراء مريم لبنت صغيرة اسمها برناديت، وهو مكان يشهد بين الفترة والأخرى حدوث شِفاءات عجائبية للعديد من المرضى.
وكذلك في مجال الإرشاد الروحي في المدارس لمختلف المراحل العمرية، لمجاميع الكشافة، أو للعاملين في مختلف المهن إن كانت المستشفيات، السجون، أو في المؤسسات المتخصصة في مجالات أخرى. أو الحضور بالقرب من الأشخاص الذين يعيشون ظروف حياتية صعبة مادياً أو نفسياً.
- الصلاة والليتورجيا:
من خلال إقامة صلاة الفرض في أوقاتها المحددة، وكذلك الاحتفال بالقداس الإلهي. والصلاة مع فرق صلاة مسبحة الوردية كجنود مريموكذلك بتقديم محاضرات ولقاءات لمساعدة المؤمنين للتعمق في الصلاة والتأمل.
- البحث والتعليم:
هناك اهتمام خاص بمجال الفلسفة واللاهوت، وكذلك في مواد أخرى، وبصورة عامة كل مجالات التعليم الجامعي (بحوث الفضاء والفلك، علوم الأحياء، علم المجتمع، الاقتصاد، الطب، التاريخ إلخ)، وذلك في الجامعات الكاثوليكية أو العامة، لا هذا فقط بل في وسط جماعات صغيرة متخصصة جداً تعمل في البحث والتطوير. وكذلك نشر المقالات في الصحف والدوريات المتخصصة، مع محاضرات ولقاءات يقوم بها الإخوة تقريبا في كل الأديرة وهي متاحة للجميع. والاهتمام بالحوار المسكوني (أي الحوار بين مختلف المذاهب المسيحية)، الاهتمام بالدراسات الإسلامية وهذا الاهتمام يعود إلى بداية تأسيس الرهبنة، والدراسات المتخصصة بالكتاب المقدس من كل جوانبه التاريخية والجغرافية والحفريات الأثرية. وكذلك نشاط مميز في مجال حقوق الإنسان وكل ما يدور حول نظام وأسس أوربا الموحدة من قوانين وتشريعات.
- إبداء المشورة الرسمية للكنيسة:
يتم من خلال العمل في الكنائس، ومع الحركات المتنوعة التي تنشأ في الكنيسة، المجموعات المتخصصة بدراسة الكتاب المقدس، كذلك المشاركة في الحوار بين المذاهب المسيحية والعمل على التقريب بينها، ومن خلال اللجان التي يشكلها الكرسي الرسولي للبحث في مختلف القضايا.
- النشر والأعلام:
من خلال العمل في أحد أكبر دور النشر في الكنيسة الكاثوليكية والتي يديرها الإخوة الدومنيكان من كلا الإقليمين (فرنسا وتولوز)، نشر مقالات في الصحف والمجلات، العمل في الراديو والتلفزيون إلخ وقريباً دار نشر دومنيكاني في القاهرة.
- النشاطات الفنية:
الموسيقى، النحت، الرسم، الشعر، مساندة الفنانين الشباب ماديا أو عن طريق تنظيم لقاءات أخوية وإبداء المشورة لمن يحتاج منهم.
- العمل كموظفين رسميين:
في مجالات النشاط الاجتماعي، والطبي والقانوني والبحث العلمي.
- نشاطات في وسط العائلة الدومنيكية:
من خلال المحاضرات الروحية والفكرية للأخوات الدومنيكيات أو للإخوة وللأخوّات العلمانية، أو بالعمل الإداري الضروري لتنظيم الإقليم وأديرته.
- اهداف رهبنة الواعظين:
أولاً: تشكيل هيئة رهبانية ثابتة تكون مهمتها مساعدة الأساقفة في رسالتهم التعليمية والوعظ.
ثانياً: تأسيس رهبنة تكون أداة رسولية عالمية.
ثالثاً: تأسيس رهبنة تكون مبنية على الجماعة الأخوية.
رابعاً: تأسيس رهبنة مبنية على الوعظ بكل طرقة.
أولاً: تشكيل هيئة رهبانية ثابتة تكون مهمتها مساعدة الأساقفة في رسالتهم التعليمية والوعظ.
وذلك تنفيذاً لأمر المسيح: "إذهبوا وعلموا ..." ويتم ذلك من خلال:
- مقاومة إنحرافات الهراطقة.
- تثبيت إيمان المسيحيين.
- مكافحة الرذيلة.
- زرع بذرة الفضيلة.
وحسب ما ورد في المشترعات الأولى للرهبنة عام 1220م فهنالك توصية دقيقة في شأن الوعظ للأخوة الدومنيكان في حال وصولهم لأحد الابرشيات للوعظ، عليهم مقابلة الأسقف المحلي لتلقي النصح المفيد بغية إجتناء ثمار روحية لخير المؤمنين.
وللوصول لهذا الهدف "الرسالة التعليمية والوعظ" أنشاء القديس عبد الأحد مراكز للوعظ في مقاطعات فرنسا لتغطي المدن والقرى وكان يشرف على كل مركز واعظ محلي.
ثانياً: تأسيس رهبنة تكون أداة رسولية عالمية.
أراد القديس عبدالأحد أن تكون رهبنتة أداة رسولية تعلن الإنجيل للعالم بأسره.
فبعد أن كان ميدان الرسالة للأخوة الوعاظ محدوداً في إطار الأبرشيات من عام 1206 – 1215م ، قرر القديس عبدالاحد بعد عوته من روما عام 1217م ان يكون العالم كله هو ميدان خدمة الأخوة الواعظين. وبهذا جعل رهبنته شمولية ليس فقط بوجودها في مناطق مختلفة جغرافياً بل في كافة الأوساط والبيئات الإجتماعية.
وللوصل لهذا الهدف كان القديس عبدالأحد يرسل الأخوة اثنين اثنين للتبشير ويرسل البعض إلى محاور الفكر والتعليم الجامعي ليس للدراسة فحسب بل لممارسة الوعظ وإعطاء الشهادة الإنجيلية. والجدير بالذكر ان القديس عبدالأحد لم يغفل عن توثيق روابط رهبنته مع الكرسي الرسولي بوصفه مصدر كل إرسالية وحارس الإيمان والتقاليد الكنسية. فهو لا يستطيع إعطاء رهبنته بُعدها الشامل العالمي إلا إذا ايدتها ودعمتها السلطة البابوية وفتحت لها أبواب الخدمة الرسولية في كل مكان.
ثالثاً: تأسيس رهبنة تكون مبنية على الجماعة الأخوية.
أراد القديس عبد الأحد أن تكون رهبنته مقتدية بجماعة الرسل من ناحية البشارة بحياتها في إطار الجماعة الأخوية.
فسعى أن يؤمن للأخوة بيئة أخوية تسودها الروحانية الجماعية لتصبح شهادة مشعة للحياة الإنجيلية.
رابعاً: الوعظ الفعال.
لكيفية الوعظ كان يحث القديس عبدالاحد الإخوة بالتواضع الانجيلي والبساطة والوداعة في ممارسة الوعظ مذكراً الأخوة بقول البابا هنوريوس الثالث : « لا تترددوا وانتم تقتدون بالمسيح الفقير أن تتقربوا من بسطاء الناس بزي بسيط وبروح ملتهبة" وكانت دوماً كلمات القديس عبدالاحد لمسؤل الإبتداء ان يعلم الأخوة تواضع القلب والجسد ويدربهم على الوعظ وان يعرفوا بان التواضع هو زينة الواعظ وفيه سر وصوله إلى عقول مستمعية وقلوبهم.
روحانية الرهبنة الدومنيكية:
 
الديمقراطيّة الدومنيكانيَّة
هناك العديد من الرهبانيّات النسائيَّة اختارت الروحانيَّة الدومنيكانيَّة لها إلا أنَّ حديثنا هنا عن النظام الديمقراطي لا ينطبق إلاَّ علي الرهبنة الدومنيكانيَّة للرجال وأيضاً مع بعض الاستثناءات الطفيفة للراهبات الدومنيكانيات المتعبّدات.
إن الدستور الدومنيكاني الذي كُتبَ بين ١٢١٦ و ١٢٢١ يمكن أن يسمّى كاتدرائيَّة القانون الدستوري كما وصفه ليو مولان في كتابه the living world of religious, Calmann-Lévy, Paris 1964, p. 114).
لقد تأسس أوّل دستور دومنيكاني على النظام البرلماني ثم بعد ذلك أضافت الدساتير اللاّحقة توازناً بين السلطة التشريعيّة والسلطة التنفيذية داخل الرهبنة. السلطة التشريعية هي الدساتير التي تحكم الحياة الرهبانيَّة كاختيار الرؤساء مثلاً وهي تصاغ في اجتماعات رسميَّة Chapters وتنعقد بصفة دوريّة. في كل دير يقوم الرهبان الذين أبرزوا نذورهم الاحتفاليَّة بانتخاب رئيس للدير لفترة واحدة مدتها ٣ سنوات، ويمكن تجديد الانتخاب للرئيس نفسه لفترة واحدة فقط بعد انتهاء مدته الأولى.
الرئيس الإقليمي
يتم انتخابه كل ٤ سنوات. ترسل دعوة لانعقاد اجتماع رسمي مكون من جميع رؤساء الأديرة بالإضافة إلى ممثل من كل دير (ينتخبه رهبان ديره لتمثيلهم) في خلاله يتم انتخاب رئيس إقليمي جديد. يستمر الرئيس الإقليمي فترة ٤ سنوات وهي قابلة للتجديد عن طريق الإنتخاب مرّة واحدة أيضاً.
يقوم الأخوة الذين انتخبوا الرئيس الجديد بانتخاب مجموعة مقرِّرين ومسئولين لإدارات إقليميَّة مختلفة كمعلم الاإبتداء ومسئول الحياة الفكريّة. كما يقومون بوضع أجندة للإقليم تدوم لسنوات أربع وإن أمكن يستطيعون وضع بعض القواعد التي تساعد الرئيس الجديد في مهمَّته.
الإدارة العامَّة
الاجتماع الرسمي العام أو الإدارة العامّة تضم ممثلين للرهبنة كلها هي أعلى سلطة تشريعيَّة. يجتمعون كل ٣ سنوات ووحدهم لهم الحق في السلطة التشريعيَّة للرهبنة كلّها ويقومون بالتصديق على التعديلات الدستوريَّة من خلال اجتماعين رسمييَن قبل أن يصبح الدستور نهائيّاً. وفي الاجتماع الثالث يقومون بانتخاب رئيس عام جديد للرهبنة لا يمكن أن يعاد انتخابه وتدوم مدته ٩ سنوات كما أنَّه له الحق في أن يرفض قبول المنصب.
تتم الاجتماعات الرسميَّة بطريقة برلمانيَّة تضمن الديمقراطيَّة لأعضائها فيما يخصهم. من حق الرئيس العام أن يرسل أي راهب إلى أي مكان من أجل الرسالة على أن يتم ذلك في إطار احترام الدستور الذي ليس للرئيس العام الحق في تغييره، فإن كل راهب أبرز نذوره بالطاعة للرئيس العام قد أبرز نذوره باحترام الدستور.
يقال أنه في خمسينات القرن الماضي كان البابا بيوس ١٢ معترضاً على النظام الدومنيكاني حيث أنه ديمقراطي زائد عن الحد وليبرالي، فأراد تغييره. إلا أن المتخصصين في القانون من الدومنيكان بيَّنوا له أن هذه الدساتير حمت الدومنيكان منذ ٧ قرون في تأدية رسالتهم وإن اي تغيير سيكتم أصواتهم.
سواء كانت هذه القصة حقيقية أم شائعة فهي تظهر مدى تمسك الدومنيكان بتقليدهم الديمقراطي، فالنبؤة والحقيقة ليست بالأمر السهل. إن التقليد الديمقراطي للرهبان الوعظين لا ينفصل عن التقليد الأخوي والمشاركة الفكرية والمجادلات اللاهوتيَّة والحياة الداخلية والروح الإنجيليَّة.
التراث الدومانيكاني
لم يكتب القديس عبد الأحد نصوصا تمكننا معرفة أوائل الرهبانية وهو رجل الكلام الحي المنطوق أكثر من المكتوب فميراثه الأهم هو روح جديد تجسدت في رهبانية جديدة
وبين أيدينا اليوم بعض النصوص التي كتبها الإخوة الأوائل والتي تخبرنا عن تأسيس الرهبانية وتمثل بداية التراث الدومنيكي.
طرق التأمل التسع للقديس عبدالأحد:
القديس عبد الأحد كان مشهورا كرجل التأمل وهو كان يتعمق في الصلاة الشخصية والتأمل والأدعية دائما
1- الركوع.
2- السجود.
3- جلد النفس.
4- تأمل النظر.
5- التأمل باليدين.
6- التضرع الحار.
7- التوسل.
8- التأمل الحميم.
9- التأمل في الطريق.
المؤخرون يصفون ثلاثة أوضاع أساسية لحياة القديس عبد الأحد وهي:
اولا: التأمل المتواضع.
ثانياً:الرأفة للخطاة .
ثالثاً: الابتهاج في رحمة الله..
المراجع :
كتاب القديس عبدالاحد مؤسس الرهبنة الدومنكية للاب خليل قوجحصارلي الدومنكي روما 1990م
محاضرة الاب جون قبريال والاب جون دورويل الدومنكييان كلية العلوم الدينية السكاكيني القاهرة مارس2014
M . Brelet, Deux siecles de Mission Dominicane a Mossoul (MSC-1750 – 1950
كتاب " the living world of religious, Calmann-Lévy, Paris 1964, "
للكاتب ليو مولان فقرة كتدرائية القانون الدستوري صفحة 114
 
bobby philip leon gbee
== مراجع ==
{{مراجع}}