الإتقان في علوم القرآن: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 1:
{{صندوق معلومات كتاب
| الاسم = الاتقان في علوم القرآن
| العنوان الأصلي =
'''الاتقان في علوم القرآن ''' من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة.▼
| محقق =
| مترجم =
| صورة = Al-itqan.jpg
| عنوان_الصورة =
| مصور =
| فنان الغلاف =
| البلد =
| لغة = [[اللغة العربية]]
| سلسلة =
| موضوع = [[عقيدة إسلامية|عقيدة أهل السنة والجماعة]]
| نوع أدبي =
| عدد الأجزاء =
| ناشر =
| ناشر الترجمة =
| تاريخ_الإصدار =
| تاريخ_الإصدار المترجم =
| نوع الطباعة = ورقي - إلكتروني
| عدد_الصفحات =
| قياس =
| وزن =
| ردمك =
| ردمك ترجمة =
| سبقه =
| تبعه =
}}
▲
== نبذه عن الكتاب ==
=== القيمة العلمية للكتاب ===▼
▲ مؤلفه [[جلال الدين السيوطي]] (المتوفى: 911هـ)
▲التعريف بكتاب الإتقان في علوم القرآن .
▲القيمة العلمية للكتاب
▲تتضح القيمة للكتاب من :
▲ إضافات السيوطي في علوم القرآن, ومنها: (الأرضي والسمائي, مانزل من القرآن على لسان بعض الصحابة, ما أنزل منه على بعض الأنبياء, ومالم ينزل منه على أحد قبل النبي صلى الله عليه وسلم. وإضافات السيوطي الجديدة إلى ما في البرهان: وهي الصيفي والشتائي, والفراشي والنومي, وما نزل مفرقا وما نزل جمعا, ومعرفة العالي والنازل من أسانيده, وعرفة المشهور والآحاد والموضوع والمدرج, وفي الإدغام والإظهار والإخفاء والإقلاب, وفيما وقع في القرآن من الأسماء والكنى. و علوم القرآن التي أصلُها في البرهان, وهي تعتبر إضافات تفريعية إلى الأنواع التي ذكرها الزركشي في البرهان, مثل: الحضر والسفري, والنهاري والليلي. وإضافات مسائل وقضايا جديدة في بعض المباحث التي ذكرها الزركشي, وتعتبر هذه المسائل إضافات مهمة في المباحث التي ذكرت فيها وجملتها (150) مسألة.
▲2. وقفاته التقويمية: ظهر للسيوطي وقفات تقويمية أثناء عرضه لبعض القضايا والمسائل, ومن ذلك: إحكامه الضابط في سبب النزول, وما خرج بهذا الضابط من أسباب, إلى غير ذلك من المسائل.
** الأول: ما أبدى فيه رأيه في ثنايا الإتقان, كقضية الموحى به إلى الرسول صلى الله عليه وسلم, والمعرّب.
** الثاني: ما أبدى فيه رأيه في غير الإتقان, مثل معنى نزول القرآن على سبعة أحرف, فقد أبدى رأيه في شرحه لسنن النسائي.
بلغت مصادر الإتقان (50) مصدرا على وجه الإجمال وشملت أحد عشر علما:
في التفسير وعلوم القرآن والعقيدة, والفقه والأصول والسيرة, والزهد والسلوك, واللغة والتراجم العامة والخاصة, والفنون العامة. وقد نقل من بعض الكتب التي بخط مؤلفيها كجمال القراء للسخاوي, ومختصر المستدرك للذهبي.
وتبدو القيمة العلمية لهذه المصادر من :
إجادته في بعض أنواع علوم القرآن, كعامه وخاصه, وطبقات المفسرين , اهتمامه بالمسائل المهمة, والإعراض في الغالب عن الأمور التي لا يُرى طائل تحتها. وانتقاده لبعض الأقوال التي حكاها في كتابه, بسبب ضعف القول أو لأنه لا مستند له, أو لقصور في القول , وتصدّر كثيرا من المباحث بأهم المصنفات في النوع المندرج تحته , ولقد يسّر السيوطي بما جمعه سبل البحث والدراسة, كونه جمع مادة علمية يصعب على الكثير الاطلاع عليها في مظانها. ويعد الإتقان من أمات الكتب المعتمد عليها في الدراسات القرآنية. وبهذا فقد استطاع السيوطي في كثير من أنواع علوم القرآن تلخيص كلام أهل العلم بعبارة سهلة واضحة.
* اتسم منهج السيوطي بظاهرة التلخيص والاختصار في معظم مباحثه, ويؤكد هذه الظاهرة حبه لاستيعاب الأقوال في تأليفه, ولكونه جعل الإتقان مقدمة لتفسيره الكبير (مجمع البحرين) فلم يتأنق في تحبيره كما فعل في غيره من الكتب. * طبعة المكتبة التجارية الكبرى بمطبعة حجازي بالقاهرة عام ( 1368هـ)
* طبعة دار إحياء العلوم ببيروت ومكتبة المعارف بالرياض عام (1407هـ ) ت: محمد شريف سكر ومصطفى القصاص. == وصلات خارجية ==
مشرف اللغة العربية - مدارس الجامعة - الملك فهد للبترول و المعادن ▼
* [http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1693 المكتبة الوقفية - الإتقان في علوم القرآن:] ط. [[مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف|مجمع الملك فهد]].
== مصادر ==
{{مراجع}}
▲* حرره :الدكتور عبدالرحمن عبدالحافظ الحطيبات، مشرف اللغة العربية - مدارس الجامعة - الملك فهد للبترول
[[تصنيف:كتب عربية]]
[[تصنيف:كتب علوم القرآن]]
|