شهاب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي |
الرجوع عن تعديلين معلقين من يوسسف الجهنني و 5.0.139.150 إلى نسخة 12671817 من Jobas. |
||
سطر 5:
== تفسير الإنسان القديم والدين للظاهرة ==
كان الإنسان القديم يعتقد بان هذه الظاهرة ما هي الاّ نجوم تسقط من السماء على الأرض، وكان البعض يربط سقوط النيزك (النجم حسب تصورهم) بموت عزيز لهم أو وقوع مصيبة معينة إلى آخره من التخيلات الغريبة
== الظاهرة في الإسلام ==
سطر 12:
* سورة الصافات «إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10)»
* سورة الحجر «وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ (16) وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (17) إِلاَّ مَنْ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ (18)»</ref>
[[ملف:IMG 8505n3.JPG|تصغير|شهاب في السماء]]
|