معركة جلولاء: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط الرجوع عن التعديل 10400285 بواسطة 78.154.243.86 (نقاش)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط ربوت التصانيف المعادلة (٢٥) +ترتيب+تنظيف (۸.۶): + تصنيف:637 في آسيا
سطر 6:
 
أما [[يزدجرد الثالث|يزدجرد]] وجيشه المنهزم فانه فر إلى الجبال وخضع الذين على الشاطئ [[دجلة|الدجلة]] لأنهم وجدوا أن المقاومة لاتجدى نفعاً وفي الخريف اجتمع الفرس على [[يزدجرد الثالث|يزدجرد]] بـ[[حلوان، إيران|حلوان]] على نحو مائة ميل من [[المدائن]] ومن هناك تقدم قسم من الجيش إلى « جلولاء » وهي حصن أحاطوه بخندق وأحاطو الخندق بحسك الحديد (مسامير) الا طرقهم فبلغ ذلك سعداً فأرسل إلى عمر فكتب اليه عمر أن سرح هاشم بن عتبة إلى « جلولاء » واجعل على مقدمته [[القعقاع بن عمرو]] وان هزم الله الفرس فاجعل « القعقاع » بين السواد والجبل وليكن الجند اثنى عشر الفاً ففعل سعد ذلك وسار هاشم من المدائن بعد قسمة الغنيمة في اثنى عشر الفاً منهم وجوه المهاجرين والأنصار وأعلام العرب ممن كان ارتد ولم يرتد.
== محاصرة الفرس ==
حاصر المسلمون الفرس فطاولهم الفرس وجعلوا لايخرجون عليهم الا إذا أرادوا وزاحفهم المسلمون «بجلولاء» ثمانين زحفاً فظفروا عليهم وغلبوهم على الحسك وجعل سعد يمد هاشماً بالفرسان وأخيراً اقتتلوا فهزم أهل فارس وبعث الله عليهم ريحاً أظلمت عليهم البلاد ثم عادوا فاقتتلوا قتالاً شديداً لم يقتتلوا مثله الا « ليلة الهرير » الا انه كان أعجل وانتهى القعقاع إلى باب الخندق واستولى عليه وحمل عليهم المسلمون فهزموهم وقتل منهم نحو 100،000 الف، فجللت القتلى المجال وما بين يديه وما خلفه فسميت « جلولاء » بما جللها من قتلاهم فهى « جلولاء الوقيعة » ولما بلغت الهزيمة [[يزدجرد الثالث|يزدجرد]] سار من حلوان نحو [[الري]] في اتجاه [[بحر قزوين]].
 
سطر 32:
* ''' [[معركة الحيرة]] '''
 
[[تصنيف:تاريخ16 العراق العسكريهـ]]
[[تصنيف:معارك الخلفاء الراشدين]]
[[تصنيف:تاريخ إسلامي]]
[[تصنيف:تاريخ العراق العسكري]]
[[تصنيف:فتح المسلمين لفارس]]
[[تصنيف:معارك العرب]]
[[تصنيف:معارك]]
[[تصنيف:16معارك هـالخلفاء الراشدين]]
[[تصنيف:637معارك العرب]]
[[تصنيف:معارك637 العربفي آسيا]]