بتاح: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
رفض أول 3 تغييرات نصية (ل163.121.187.180) تلت المراجعة 8960488 لMerlIwBot |
Mn-imhotep (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 12:
في [[ممفيس، مصر|منف]] كان پتاح يُعبد وكان يُرى على أنه والد [[أتوم (إله)|أتوم]]، أو بصفة أدق كوالد [[نفرتوم]]، ابن أتوم. وعندما اندمجت المعتقدات [[إنيادية|الإنيادية]] و[[أوكدواد]] فيما بعد، بأتوم أصبح [[رع]] (أتوم - رع)، والذي كان يُرى على أنه [[حورس]] (رع - هراختي)، مما أدى إلى القول إن پتاح تزوج [[سخمت]]، والتي كانت تعتبر في ذلك الوقت أقنوم [[حتحور|لحتحور]]، أم [[حورس]]، وبالتالي أم أتوم.
ولما كان پتاح هو الربوة المقدسة، وكلمته بدأت الوجود، فقد اعتُبر إله الحرفيين، وخصوصا الحرف الحجرية. ونتيجة لارتباط الحرف الحجرية بالمقابر وارتباط المقابر الملكية ب[[طيبة (توضيح)|طيبة]]، فإن الحرفيين اعتبروا أنه يحكم مصائرهم. وبالتالي فكرائد (أول) الحرفيين وهم أول الخليقة فإن پتاح أصبح إله البعث. ولما كان [[سكر (توضيح)|سكر]] كان أيضا إله الحرفيين وال[[بعث (توضيح)|بعث]]، ولاحقا
== بتاح - سكر ==
== بتاح - سكر == (پتاح - سِكِر) بالتدريج أصبحت تشخيص للشمس أثناء الليل، حيث أن الشمس تبدو كما لو كانت تُبعث كل ليلة، وپتاح كان الربوة المقدسة، الواقعة تحت الأرض. وبالتالي فإن پتاح - سكر أصبح إلهًا [[عالم سفلي|للعالم السفلي]]، وبالتالي ففي زمن [[الدولة الوسطى]]، اندمج مع [[أوزيريس]]، إله العالم السفلي، ليعرفا باسم (پتاح - سكر - أوزيريس).▼
▲
{{تصنيف كومنز|Ptah}}
|