الفترة الكلاسيكية (موسيقى): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: fi:Klassismin musiikki هي مقالة مختارة; تغييرات تجميلية |
ط ربوت التصانيف المعادلة (٢٥) +ترتيب (۸.۶): + تصنيف:كلاسيكية |
||
سطر 21:
=== البناء ===
موسيقى القسم الأخير من القرن الثامن عشر تولت شخصية أكثر [[هوموفوني]]ة وأقل [[بوليفونية]] من أواخر الباروك. لم تعد
== المزاج المتغير
[[ملف:Wolfgang-amadeus-mozart 1.jpg|right|200px|thumb|upright|موتسارت، لوحة بعد وفاته لباربرا كرافت عام 1819]]
ربما الأكثر ثورية في موسيقى هايدن وموتسارت ومقاصدهم الأصغر بيتهوفن هو القدرة على التغير السريع والتقلب اللانهائي. إذا نتذكر في الأوقات السابقة عمل ل[[فيفالدي]] أو باخ كان يرسخ تأثير أو حالة واحدة تظل من البداية للنهاية بصلابة - الإيقاع واللحن والهارموني كله يتقدم بشكل مستمر متدفق دون انقطاع. هذا التناول الموحد للتعبير جزء من “الاتجاه الواحد” لفن الباروك. الآن مع هايدن وموتسارت وبيتهوفن الشاب، لحن حيوي في نغمات سريعة قد يتبعه لحن ثاني بطئ وغنائي ورقيق. وبالمثل التراكيب قد تتغير بسرعة من الخفيف والسريع للكثيف حتى الكونترابنطي، بالتالي مضيفة توتر وإثارة. للمرة الاولى، بدأ المؤلفون يحددون الكريشندو والدمنيندو، ا لزيادة أو الانخفاض التدرجي في حدة الصوت، حتى حجم الصوت قد ينقلب استمرار. حين تستفيد ال[[أوركسترا]] الماهرة من هذا التكنيك، ينبهر الجمهور ويقف على قدميه أيضا عازفو [[آلة المفاتيح]] استخدموا الكرشندو والدمنيندو مفترضين أن ال[[بيانو]] الجديد المتعدد حدة الصوت متاح ليحل محل ال[[هاربسكورد]] الأقدم والأقل مرونة. هذه التغيرات السريعة في المزاج والنسيج واللون وحدة الصوت تمنح الموسيقى الكلاسيكية احساسا جديدا بالالحاح والدراما. السامع يشعر بتدفق وتغير مستمر لا يختلف عن التغيرات الطبيعية في المزاج التي نشعر بها جميعا.
سطر 29:
== فيينا: محل المؤلفين الكلاسيكيين ==
[[ملف:Beethoven.jpg|thumb|left|لوحة زيتية لبيتهوفن رسمها جوزيف كارل شتايلر عام 1820]]
كان المشوار الفني لهايدن وموتسارت وبيتهوفن وفرانز شوبرت الشاب كله انكشف في فيينا، ومن فيينا كان يشع أثرهم الموسيقي القوي. لذا غالبا نشير إليهم معا باسم ’المدرسة الفيناوية’ ونقول أن موسيقاهم تلخص “الأسلوب الكلاسيكي الفيناوي”. كانت فيينا وقتها عاصمة الإمبراطورية الرومانية المقدسة القديمة، وهي مساحة ضخمة تغطي الكثير من غربي ووسط أوروبا. عام 1790، ذروة مشوار هايدن وموتسارت، كان تعداد فيينا
مع هذا القدر الكبير من تأليف الموسيقى، جذبت فيينا الموسيقيين من كل أنحاء أوروبا. انتقل هايدن هناك من الجزء الأدنى من النمسا، وموتسارت من النمسا العليا، وخصمه أنطونيو سالييري من إيطاليا، وبيتهوفن من بون في ألمانيا. لاحقا في القرن التاسع عشر، إضافة إلى [[فرانز شوبرت]]، كان الدخلاء أمثال [[برامز]] و[[مالر]] قضوا معظم سنوات إنتاجهم هناك. حتى اليوم تظل فيينا عاصمة النمسا التي تنفق مال على أوبراها القومية قدر الذي تنفقه على الدفاع القومي.<ref>The Essential Listening to Music, Craig Wright</ref>
سطر 36:
{{مراجع}}
[[تصنيف:تاريخ الموسيقى]]▼
[[تصنيف:الفترة الكلاسيكية (موسيقى)]]
▲[[تصنيف:تاريخ الموسيقى]]
[[تصنيف:كلاسيكية]]
{{وصلة مقالة مختارة|eo}}
|