إبليس في المسيحية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 16:
ثم يظهر الشيطان مجددا في [[سفر أيوب]] بهيئة المشتكي على المؤمنين في محضر الرب ، حيث يتحدى الله بأنه إن أوقف نعمه عن [[أيوب]] فإن الأخير سوف يجدف عليه سريعا ( أيوب 1 :6 – 12 ) فيسمح الله لإبليس بأن يجرب [[أيوب]] إلى حين ولكنه بشرط أن لا يميته .
 
وفي [[سفر إشعيا|سفر إشعياء]]ء نجد صورة رمزية للشيطان والذي دعي '''بزهرة بنت الصبح''' قاهر الأمم الذي اعتقد أنه يستطيع أن يسمو بمجده إلى مجد الله '''فيصير مثل العلي''' ، وهذا كان سبب سقوطه إلى أسافل الأرض ( إشعياء 14 ) ، ومرة أخرى في [[سفر حزقيال]] الإصحاح 28 يعود الكتاب يخبرنا عن قصة سقوط إبليس بصورة رمزية أيضا يكون فيها ملك صور فيتكلم الرب إلى نبيه [[ذو الكفل|حزقيال]] بشيء من الأسف ليرفع مرثاة على الملك الذي كان خاتم الكمال بين أعيانه وملآن بالحكمة والجمال وكان يقيم في [[جنات عدن|جنة عدن]] وحظي بنعمة الله بأنه كان من الملائكة المقربين حتى '''وُجِدَ''' فيه إثم ، فطرحه الرب إلى الأرض ليعاقبه على نجاسته ويتوعده بأنه سيخرج نارا من وسطه لتأكله .
 
=== في العهد الجديد ===
سطر 41:
{{الشيطان}}
 
[[تصنيف:ملائكةشخصيات ساقطةمن العهد الجديد]]
[[تصنيف:شخصيات من العهد الجديدالقديم]]
[[تصنيف:شياطين]]
[[تصنيف:شياطين في المسيحية]]
[[تصنيف:مسيحية]]
[[تصنيف:شخصياتملائكة من العهد القديمساقطة]]
[[تصنيف:شخصيات من العهد الجديد]]