نقاش:عرب: الفرق بين النسختين
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mohammedbas (نقاش | مساهمات) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 26:
*افراد الجزء العلوي بمناقشة جزء من النص والسفلي بجزء آخر بينهما فقرات كثيرة مما يسبب تشتيت القاريء وتعسير تكوين سياق مترابط يسهل الفهم.
لذلك عزيزي يجب ان يكون هناك انفصال في القسمين والموضوع كما ترى لا يحتمل الإختصار فوق والتفصيل في الأسفل بسبب فني وهو أن النقاش هو نقاش تحليلي للأقوال المختلفة وهذا صعب الإختصار بدون فقدانه المعنى مهما حاولنا.
لو لم تستوعب اخي محمد حتى الآن ان المشكلة عند باسم ليست التعديل بل كما قالها لي صريحة سوف استمر بعكس تعديلاتك طالما تشبه تعديلات سايبر وهذه هي القضية اذا هي شخصية يريدها كذلك بحجج واهية هدفه الحقيقي منها حماية المقالة التي يتبناها ويحتكر التعديل فيها حتى لا يتم كتابة الا افكاره او الافكار التي تناسب هواه، ولو كانت لديه ذرة من حسن التعامل لكان على الأقل عدل على تعديلي ما يراه مناسبا لكنه متبجحا بسلطته لا يرى اهمية لأن يرد على احد او يبرر عكسه للمساهمات بل فقط التهديد بالإيقاف والكلام الذي لم يعد يخف احدا، اما بالنسبة للنقاط الأخرى اخي محمد اتمنى ان يتم النقاش بها بعد احتمال تعديلي لانه في الحقيقة والله علما اقول شهيد انه يتم تحقيق تعديلاتي بشكل مبالغ فيه جدا، لانني انا الطرف الجديد في تعديل المقالة ويفترض ان اكون الطرف الضعيف فيتم حسابي حسابا عسيرا على كل ما اكتب، بينما لو كتب شخص اخر نفس كلامي من حسابه فلن يتم حسابه بنفس الطريقة مثل ما يقول المثل: "عينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ, وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا"، اخي الكريم لايوجد والله وبالله شيء خلافي حقيقي في تعديلاتي بل هناك تعصب ضدي ومهما كانت تعديلاتي في المستقبل لن يقبلها باسم، لذلك اريد ان تكون انت المسؤول عن تعديلاتي في هذه المقالة وطالما انه بيني وبين هذا الإداري إشكال فإنه لن يتوانى عن اذيتي بغير وجه الحق، لذلك اطلب منك ان تكون المسؤول عن عكس او تعديل تعديلاتي اذا وجدت اي مخالفة فيها ويمتنع هو عن التدخل لانه طرف في النزاع اصلا!--[[مستخدم:البساسيري|البساسيري]] ([[نقاش المستخدم:البساسيري|نقاش]]) 23:24، 24 يناير 2014 (ت ع م)
سطر 36:
* يا بساسيري، لسنا هنا لمناقشة حتّي الذي هو دكتور في [[جامعة هارفرد]] و[[الجامعة الأمريكية في بيروت]]، وإن كانت فخامة الإسمين لا تكفي فتلك مشكلتك، المهم أنه يحقق معايير الاستشهاد الويكيبدية؛ ومن ثم الكتب المرجعية لا تسقط بالتقادم. أيضًا، فأنا لم أقرأ كتاب سترابون ولكن هذا ما ذكره الدكتور موريس سارتر في كتابه "سوريا في العصور الكلاسيكية" وهو حسب تصنيف صحيفة الشرق الأوسط "باحث متخصص بشؤون شرق البحر المتوسط في العصرين الإغريقي والروماني" [http://www.aawsat.com/details.asp?issueno=11700&article=555961]. وثالثًا، يا بساسيري، أنت تقول أنك نقلت الفقرة من المقدمة إلى قسم النظريات حتى لا تتبعثر وجهات النظر، وهذا أمر قد يكون مقبولاً، ولكن إزالتك إياها من المقدمة قد أفضى لتكون المقدمة قصيرة للغاية، وأيضًا فإنّ الإرث الثقافي العربي يرتبط أساسًا بالبادية، والقبائل الرحل، وما شابه، وبالتالي هذه الإشارات هي أساسية، لتذكر ضمن المقدمة. لا أدري لماذا تتعنت على عدم ذكرها - وذكر الرأي المعارض لا بأس في ذلك - في المقدمة (وهو ما تقوم به النسخة الحالية). أما إزالتك صورة هاجر فلا مبرر له. كما إزالتك معلومات من طراز "يتحدث بعض سكّان الوطن العربي ذوي الأصول [[سريان|السريانية]] و[[أقباط|القبطية]] المستعربة، بلغة أجدادهم القديمة التي كانت سائدة في [[الشام]] و[[مصر]]" إلى "يمارس بعض سكّان الوطن العربي من الذين يتبعون الكنيسة [[سريان|السريانية]] و[[أقباط|القبطية]] ترتيل مقاطع دينية بلغات أجدادهم القديمة التي كانت سائدة في [[الشام]] و[[مصر]]"، من قال لك أنه لا يوجد سريان وأقباط يتكلمون السريانية وبطلاقة؟ ومن ثم لماذا استبدلت معلولا بجبعدين؟ هل مثلاً من الدارج استبدال [[باريس]] عند الحديث عن فرنسا [[أوروني|بأوروني]]؟ أخيرًا، فإنّ هذه المقالة هي عن العرب الحديثين المعاصرين، إن شئت التوسع في إن كان عرب القرن الخامس قبل الميلاد على سبيل المثال حضرًا أم بدوًا أم ما شابه ما عليك إلا تطوير أو إنشاء مقالات مثل [[عرب أقحاح]]، [[أصل العرب]]، وغيرها من المقالات الفرعية. أدعوك يا عزيزي لأن تترك هذه المقالة وشأنها فهي نالت ثقة المجتمع [[ويكيبيديا: ترشيحات المقالات المختارة/عرب]] وقضي الأمر.--[[مستخدم:Sammy.aw|Sammy.aw]] ([[نقاش المستخدم:Sammy.aw|نقاش]]) 09:54، 27 يناير 2014 (ت ع م)
::حسنا اذا اردت مناقشة هذا الأمر في الترويسة فلا مشكلة شرط نقل كل القسم لا انه يتم تناول الإفادات الآشورية على حدة والنصوص التوراتية على حدة لأن النقطة واحدة وعندما يتم نقاشها يتم بسياق واحد بدل السياقين، وكون المقدمة قصيرة جدا فيمكن وضع اي نص آخر، ويبدوا انك اضعت الفكرة من الأساس، لأن الهدف من التعديل هو تناول أصل مصطلح عرب وليس وجود بادية عرب تاريخيا، لأن كون مصطلح عرب يرمز لقوم بادية معناه ان كلمة عرب ليست اسما علما لأي شعب وتكون اشارات الآشوريين إلى قوم اسمهم عرب تعني اعراب ربما اراميين او عبرانيين او عرب بمعنانا المفهوم،
* طبعًا أنا من الناس الذين يؤيدون وضع الإشارة للموضوع في المقدمة، ولا تخفَ عليك حجة استخدام المصدر الآشوري كونه الأقدم من حيث التاريخ أي أنه فعليًا "شهادة الميلاد التاريخية للمصطلح"، ومن ثم فالنص بشكله الحالي يذكر أنها في الآشورية "وكل اللغات السامية القديمة" واستعملت بهذا المعنى عند غيرهم" فهاتين الإشارتين تشيران بوضوح إذًا إلى وجود مناقشات أكثر استفاضة سيشار إليها في المقدمة (والمقدمة هي تلخيص لكل فقرات المقالة من هنا تأتي حتمية ذكر الموضوع) ولعلك أنت أو سواك من أضاف وجهة النظر المعارضة للمقدمة، ولكن الخلاصة أن المقدمة بشكلها الحالي تحوي كلا النظريتين. بخصوص معلولا وجبعدين، فمعك حق في ذلك وسأقوم بإدخال تعديل على الموضوع؛ مع اختلافي معك حول مصطلح "مسلمين سريان" لمواضيع قد نتناقش بها في مناسبات أخرى. وثالثًا، أود أن أشير إلى أنه كيف تنشأ الشعوب؟ في الواقع، فإن النظرة التقليدية حول إمرأة ورجل أنجبا أولاد، وأولادهم شكلوا شعب، هي نظرية تحفل بها تقاليد أجدادنا القديمة لكنها مرفوضة اليوم من ناحية العلوم، النظريات العلمية الحديثة تقول، بأن نشأة الشعب تعود لأفراد أو عائلات أو عشائر مختلفة قامت بينها رابطة أو تحالف، سواءً عن قصدها ووعيها أو دون وعيها وقصدها؛ وهذه الرابطة لها سمتين: الأولى أنها أقوى مما يفرق بين هذه العائلات أو الأفراد، والثانية أنها مُفرزة لعناصر توحيدية أخرى (عادات، آداب، لغة جديدة أو لهجة)؛ لنأخذ على الموضوع مثالاً تطبيقيًا: اليهود، حسب تراثنا اليهودي المسيحي ينتسبون كما تعلم ليعقوب بن اسحق بن ابراهيم؛ وهذا ما نوقره لأنه سطّر في الكتاب؛ ولكن العلم لا يمكن له أن يثبت ذلك بأي حال من الأحوال، كل ما يمكن تاريخيًا فعله وأقتبس هنا من كتاب آرام دمشق للمؤلف [[فراس السواح]] ومن المقدمة التاريخية للنسخة اليسوعية للكتاب المقدس، بأن مجموعة من القبائل شبه المستقرة في القسم الجنوبي من الهضبة المدعوة هضبة يهودا (يهوذا) الواقعة حاليًا إلى الجنوب من الضفة الغربية، تحالفت مع بعضها البعض ثم غزت الممالك والمدن الكنعانية في الشمال وعرفت نسبة إلى مكانها البدائي يهودا = يهود؛ وقضي الأمر. الآن رغم أن هذا الفرد لم يعد مستقرًا في يهودا، لنتفرض أنه استقر في الجليل لكن اسمه بقي يهودي نسبة إلى يهودا. الأمر ذاته هنا في الحالة العربية، القبائل شبه المستقرة في الحجاز أو المستقرة في اليمن وجنوب الهلال الخصيب مكث اسمها "عربي" بمعنى مرتحل وغير مستقر رغم أنه استقر، لكن الأمر يدل على الطور الأقدم. كون كلمة عربي كانت تعني شيء وأصبحت تعني اسم علم لشعب وفي أيامنا المعاصرة تعني شيء ثالث مختلف، وهو ما تحاجج به، لا ينفي قضية الأصل وهذا ما أردت إيصاله من خلال هذه المداخلة التاريخية. والبداوة والارتحال لا يعني بأي حال من الأحوال شتيمة. وأما بخصوص الأنباط، فأنا لا أعرف الكثير عنهم، ولكن ما أعرفه أنهم لم يكتبوا بأبجدية عربية، ولعل ذلك ما دفع البعض من العلماء لإخراجهم من دائرة العرب. وأخيرًا يا عزيزي، وهذا انطباع شخصي وتستطيع أن تعتبره كأنه ليس موجود: ألاحظ أنك تتمتع بصلابة العود، ومراسة الطباع، وحماوة الدم؛ وهذه صفات إيجابية في بعض المواضع، لكن أرفقها بشيء من انفتاح القلب، ستجد أننا (أي أصحاب الرؤية المعاكسة) لا نختلف معك كثيرًا، ولا تحتاج إلى كثير كي تقوم بإستيعابنا. شكرًا.--[[مستخدم:Sammy.aw|Sammy.aw]] ([[نقاش المستخدم:Sammy.aw|نقاش]]) 16:29، 27 يناير 2014 (ت ع م)
لا ادري مالهدف أن تكون تلك النظرية وهي '''مجرد نظرية''' تناقش هناك في الأعلى بينما اليقينيات لاتوجد في الأعلى مثل الفترة الذهبية للحضارة الإسلامية او تاريخ العرب قبل الإسلام وهي امور مهمة، يأتي القاريء فيجد فقرة مجبر أن يقرأها بسبب موقعها في ترويسة المقال فيها نظريات ظهرت في القرن العشرين ودحض تلك النظريات بعد عدد من الجمل; فقد لا يهم القاريء ذلك القسم ولربما لو كان في قسم منفصل لما قرأه اصلا وتعداه، فلا فائدة تاريخية أو احصائية او اجتماعية له حتى يكون بتلك الأهمية الكبيرة لكي نضعه هناك، تلك النظريات لم يسبقها قيام الآشوريين او العبرانيين بشرح أن اصل العرب هي بدو أو غرب او غيرها من الأسماء ولو قاموا هم بشرح ذلك لكان هناك مبرر نوعا ما لذكرها
النقطة الأخيرة أن الأكراد والسريان الذين يعيشون في البلاد العربية هم غير مستعربة بل يتكلمون بلغتهم وينتمون لها، ولا يجب وصفهم بالمستعربة، هناك خط فاصل بين العرب وغير العرب فمن يعرف أصله مهما كان فهو ليس عربي، حتى لو نطق باللغة العربية; لذلك يجب ان نقلل من استخدام هذا اللفظ "مستعرب" والاستعاضة به بقدر الإمكان بأسماء أقوامهم حتى لا يختلط الأمر على الناس فلا تتم معرفة العربي من المستعرب.
سطر 47:
ردي هو لك وللآخرين الذين يتسائلون عن السبب الذي يجعل التعديل البسيط هذا مهما عندي وبالرغم من بساطته أجد من يعارضه ليس لشيء فيه بل لأسباب شخصية ولو لم يكن هذا الشخص ضد التعديل لمر بشكل طبيعي كأي تعديل آخر وقد مرت تعديلات جذرية على كثير من المقالات; بينما تعديلي كله يعكس بل تعديلاتي الأخرى حتى الفواصل وعلامات الترقيم، يريد أحد الأشخاص مصادرة حقي الذي لن اتنازل عنه في التعديل ضمن الشروط والضوابط التي تحددها الويكيبيديا ولن اتنازل عن ذلك الحق المشروع--[[مستخدم:البساسيري|البساسيري]] ([[نقاش المستخدم:البساسيري|نقاش]]) 00:42، 28 يناير 2014 (ت ع م)
* هو ذكر أصل الكلمة ليس ناجم لتفسيرها اللغوي فحسب، بل لذكر أصل تاريخها، أي هنا يتداخل التاريخ مع تفسير المعنى. أما عن كونها نظرية، فهي نظرية مصادق عليها بشكل واسع أكاديميًا، وفي المقابل لم يظهر ما ينفيها بدليل عدم تآكلها أكاديميًا.
::لا اعلم لم تمت ارشفة الحوار وهو لم ينته --[[مستخدم:البساسيري|البساسيري]] ([[نقاش المستخدم:البساسيري|نقاش]]) 17:59، 1 فبراير 2014 (ت
* تستطيع أن تبدأ هنا قسمًا جديدًا دون إعادة نسخ القسم السابق. ثم لن نفني العمر في النقاش.--[[مستخدم:Sammy.aw|Sammy.aw]] ([[نقاش المستخدم:Sammy.aw|نقاش]]) 09:23، 2 فبراير 2014 (ت
|