جدل التنوير (كتاب): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: استبدال قالب: ثبت المراجع |
ط ربوت التصانيف المعادلة (٢٥) +ترتيب (۸.۶): + تصنيف:النظرية النقدية |
||
سطر 3:
من اهم نصوص [[النظرية النقدية (مدرسة فرانكفورت)|النظرية النقدية]]، يعالج الكتاب ويشرح الحالة الاجتماعية السياسية المسؤولة عن فشل عصر التنوير كما تزعم مدرسة فرانكفورت. كتاب جدل التنوير وكتاب [[الشخصية السلطوية]] (الذي شارك ادورنو في تأليفه أيضا) وكتاب عضو مدرسة فرانكفورت [[هربرت ماركوزه]] [[الإنسان ذو البعد الواحد]]، كان لها أثر كبير على كل فلسفة وعلم اجتماع وثقافة وسياسة القرن العشرين، وكان مصدر إلهام لليسار الأوروبي الجديد في ستينات وسبعينيات القرن العشرين.
الكتاب مؤلف من عدة أقسام معظمها تدور حول الموضوع الواحد وهو إمكانية خلق عقل جديد يواكب روح [[الحضارة]] الحديثة والعصور الحديثة، ولكن هذه المواكبة لا يمكن أن تجري دون نقد لما مضى ولذلك ينصب النقد في معظمه على العقل القديم، أو على العقل الذي أدى في جانب منه إلى تجميد العقل يعني العقل كما هو عند [[هيغل]] و كما هو عند [[كانط]] وكما هو في [[الماركسية]] أيضا التي أوصلت في مرحلة من المراحل إلى الستالينية بشكل أو بآخر ومن المعروف أن توجهات معظم أساتذة ومفكري ومؤلفي عصر مدرسة النقد التي تسمى بمدرسة فرانكفورت
== السياق التاريخي للكتاب ==
من أهم خصائص النظرية النقدية الجديدة، كما حاول ادورنو وهوركهايمر صياعتها في جدل التنزير هو التأكيد على تناقضات التنوير التي يرون انها مصدر وأساس الإخضاع والقهر الاجتماعي. وهذه التناقضات هي التي أدت إلى تشاؤم النظرية النقدية الجديدة من إمكانية تحرر الإنسان النهائي.<br
هذه التناقضات تعود بجذورها إلى السياق التاريخي الذي ظهر فيه كتاب جدل التنوير: رأى المؤلفان في النازية أو القومية الإشتراكية، والفاشية ورأسمالية الدولة بالإضافة إلى الثقافة الرخيصة المنتجة على نطاق واسع أدوات جديدة للسيطرة والهيمنة الاجتماعية،لا يمكن تفسيرها بصورة كافية بمقولات النظرية النقدية القديمة التي انتجها [[عصر التنوير]].
سطر 17:
{{بذرة كتاب}}
[[تصنيف:التنوير]]▼
[[تصنيف:النظرية النقدية]]
[[تصنيف:كتب 1944]]
[[تصنيف:كتب 1947]]
[[تصنيف:مدرسة فرانكفورت]]
▲[[تصنيف:التنوير]]
|