محمد المتوكل: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 51:
لو رجعت على نفسك اللوم والعتاب، لعلمت أنك المحجوب والمصاب.. وأما قولك في النصارى فإنك رجعت إلى أهل العدوة واستعظمت أن تسميهم بالنصارى، فيه المقت الذي لايخفى، وقولك رجع إليهم حين عدمت النصرة من المسلمين ففيه محظورات يحضر عندهم غضب الرب جل جلاله، أحدهما: كونك اعتقدت أن المسلمين كلهم على ضلال، وأن الحق لم يبق من يقوم به إلا النصارى والعياذ بالله...}}
توفي المتوكل
أثناء هزيمته، لجأ أحد أبنائه، وهو [[مولاي الشيخ]] إلى [[مازاغان]]، ومنها إلى البرتغال وإسبانيا، حيث اعتق دين المسيحية.
== اهتمامه بالأدب ==
|