خطة ترشيد البنزين في إيران في عام 2007: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: استبدال قوالب: Dead link
ط إصلاح الوصلات الميتة
سطر 7:
يصل الإنتاج إلى مليون جالون US (40,000 m3) في اليوم، مقارنة بالطلب اليومي الذي يصل إلى مليون جالون(70,000 m<sup>3</sup>) . ومع استيراد 43 بالمائة من احتياجها، تعتبر إيران ثاني أكبر مستورد للبنزين في العالم.
 
تدعم إيران الوقود بشكل كبير، فهو يباع بنصف تكلفته الحقيقية تقريبًا. فإن 1000 ريال (0.11 دولار) لسعر اللتر يجعل إيران هي أرخص دولة في العالم بالنسبة للسائقين.<ref name=autogenerated1>{{cite news| url=http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/6243644.stm | work=BBC News | title=Iran fuel rations spark violence | date=2007-06-27 | accessdate=2010-04-22}}</ref> وتؤكد الحكومة أن الأغنياء يستفيدون من 70 في المائة من الدعم، وأن هذا هو أحد الأسباب الرئيسية لتغيير نظام الدعم.<ref>[http://web.archive.org/20081211144016/www.iran-daily.com/1387/3292/html/economy.htm ]{{وصلة مكسورة|date=March 2011}}</ref>
 
==خطة ترشيد استهلاك البنزين==
سطر 48:
* التسبب في تضخم عام بسبب تكلفة المعيشة.
 
وقال وزير النفط إن نظام ترشيد البنزين ساعد الدولة في الحد من الاستهلاك بنسبة تصل إلى 20 مليون [[لتر]] في اليوم أو 4 مليارات دولار (2008).<ref name="iran-daily.com"/> تقترب معدلات الاستهلاك من 22.5 مليون [[غالون]] (85.2 مليون [[لتر]]) في اليوم بدون القيود.<ref>[http://web.archive.org/20090630001030/www.iran-daily.com/1388/3432/html/economy.htm ]{{وصلة مكسورة|date=March 2011}}</ref>
 
يعترف النقاد أن الترشيد قد قلل الاستهلاك بنسبة حوالي 16 مليون لتر يوميًا. إلا أنه علاوة على ذلك، فإن الحصص الإضافية للمنظمات الحكومية المختلفة وبعض الأفراد ذوي احتياجات البنزين الخاصة وبعض الشركات، فضلاً عن مكافأة 100 لتر 'للعطلة الصيفية' التي خصصتها الحكومة، كل ذلك قد أهدر الانخفاض الأولي في الاستهلاك. وفقًا لصحيفة إيران دايلي: