ليف اصطناعي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط (-[[Category: +[[تصنيف:) بوت: استبدال تلقائي للنص; تغييرات تجميلية
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 1:
'''الألياف الاصطناعية''' هي نتاج بحوث موسعة أجراها [[العلماء]] لتطوير الألياف التي توجد في الطبيعة في [[ألياف]] الحيوانات والنباتات. ويتم عمومًا تخليق الألياف [[اصطناع (كيمياء)|الاصطناعية]] بضغط المواد المصنعة للألياف عبر فتحات (تسمى المغازل) إلى الهواء لتكون خيوطًا، ويتم ذلك عادةً بعملية [[البثق]]. فقبل تطوير الألياف الاصطناعية، كانت الألياف المصنعة اصطناعيًا تصنع من [[السليولوز]] المستخرج من النباتات. وكانت تلك الألياف تسمى ألياف السيليلوز المسترجع.
 
== الوصف ==
تتكون الألياف الاصطناعية من البوليمرات المُخلقة أو الجزيئات الصغيرة. وتستخلص المركبات المستخدمة في صناعة تلك الألياف من مواد خام مثل الكيماويات أو البتروكيماويات القائمة على [[النفط]]. فتتم بلمرة تلك المواد في مادة كيميائية طويلة وخطية تربط بين ذرتي كربون متجاورتين. وتستخدم المركبات الكيميائية المختلفة في إنتاج أنواع مختلفة من الألياف. ورغم وجود أنواع مختلفة من الألياف الاصطناعية، فإنها تشترك عمومًا في خصائص عامة. فتعرف تلك الألياف عمومًا بالصفات التالية:
* الحساسية تجاه الحرارة
سطر 21:
* تجعلك تشعر بالبرد إذا ما ابتلت
 
== المزايا ==
* لا تعتمد الألياف الاصطناعية على أي من المحاصيل الزراعية أو تربية الحيوانات.
* تتميز بانخفاض أسعارها عمومًا عن أسعار الألياف الطبيعية.
سطر 27:
* تجف سريعًا ومتينة وتتوفر بسهولة ويسهل التعامل معها.
 
== العيوب ==
* تذوب الألياف الاصطناعية قبل الاحتراق
* تتراكم بعض الشحنات الكهربائية على الألياف الاصطناعية. وتسبب تلك الشحنات الكهربائية تهيجًا في البشرة.
سطر 38:
تستحوذ الألياف الصناعية على ما يقرب من نصف جميع استخدامات الألياف، حيث تستخدم في كل مجالات تقنية الألياف والأنسجة. ورغم أنه قد تم تقييم فئات كثيرة من الألياف، المعتمدة على البوليمرات الاصطناعية، باعتبارها منتجات تجارية ذات قيمة محتملة، فإن هناك أربع فئات تسيطر على السوق وهي [[النايلون]] والبوليستر والأكريليك والبوليوفين. وتستحوذ هذه الفئات الأربع على ما يقرب من 98 في المائة من حجم إنتاج الألياف الاصطناعية، ويستحوذ البوليستر بمفرده على ما يقرب من 60 في المائة.<ref name="Woodhead 36">{{cite book|title=Synthetic fibres: Nylon, polyester, acrylic, polyolefin Woodhead Publishing Series in Textiles No. 36|editor=Edited by J E McIntyre, Professor Emeritus of Textile Industries, University of Leeds, UK|publisher=Woodhead Publishing|location=Cambridge|series= Woodhead Publishing Series in Textiles |volume=36|url=http://www.woodheadpublishing.com/en/book.aspx?bookID=510}}</ref>
 
== معلومات تاريخية ==
أصبحت أولى الألياف الاصطناعية، المعروفة باسم الحرير الاصطناعي، معروفةً باسم [[فيسكوز]] في عام 1894 تقريبًا، وأخيرًا ألياف [[رايون]] عام 1924. ولقد تم اكتشاف منتج مشابه عام 1865 يعرف باسم [[خلات السليولوز]].فكل من الرايون وخلات السليولوز ألياف اصطناعية، ولكنها ليست اصطناعية تمامًا حيث إنها مصنوعة من [[الخشب]]. ورغم اكتشاف هذه الألياف الاصطناعية في أواسط القرن التاسع عشر، فإن التصنيع الحديث الناجح لها بدأ في فترة لاحقة (انظر التواريخ أدناه).
 
سطر 92:
* رغوة راتنج الفينول
 
== هيئة الصناعة ==
تضاعف النصيب الأسيوي في الإنتاج العالمي للألياف الاصطناعية في أثناء الربع الأخير من القرن العشرين إلى 65 في المائة.<ref>http://www.fibersource.com/F-Info/fiber%20production.htm</ref>
 
== انظر أيضًا ==
* العشب الصناعي
* إلاستريل
 
== المراجع ==
{{مراجع}}
* The original source of this article and much of the synthetic fiber articles (copied with permission) is Whole Earth magazine, No. 90, Summer 1997. [http://www.wholeearth.com/ www.wholeearth.com]
 
== وصلات خارجية ==
* [http://www.wholeearthmag.com/ArticleBin/113.html Inventory of Synthetic Fibers]
 
{{DEFAULTSORT:Synthetic Fiber}}
 
[[تصنيف:ألياف اصطناعية]]
[[تصنيف:ألياف النسيج]]