مدرسة الديوان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تكرار محارف
لا ملخص تعديل
سطر 84:
== رأي شعراء الديوان رأي في شعر المناسبات ==
يرى شعراء الديوان أن شعر المناسبات يسمى نظما وليس شعرا؛ لأنه يفتقد صدق الشعور، ويرد على ذلك بأن بعض القصائد التي تقال في المناسبات قد تكون نابعة من تجربة صادقة، وفيها وحدة عضوية حتى إن العقاد الذي يعيب شعر المناسبات، له قصائد في المدح والغزل والرثاء؛ فقد رثى [[محمود النقراشي]] بعد مصرعه، ورثى الأديبة [[مي زيادة]] في ذكرى الأربعين لوفاتها.
انتهاء مصير الشعراء:
 
فشلت صداقة هؤلاء الشعراء وانفصلت جماعتهم بعد ان هاجم شكري المازني لاختلافهم في بعض القضايا الادبية وانضم العقاد الي جانب المازني ومن نتائج ذلك:
1)توقف عبد الرحمن شكري عن قول الشعر بعد ظهور ديوانة السابع "ازهار الخريف" عام 1918م وخلد الي العزلة
2)انصراف المازني عن قول الشعر بعد صدور ديوانه الثاني عام 1917م واثر كتابه القصة والمقال الصحفي
3)بقي العقاد وحده ممثلا لهذا الاتجاه الا انه جعل الشعر في المقام الثاني من اهتمامه الادبي والفكري
[[تصنيف:شعر عربي]]
[[تصنيف:مدرسة الديوان]]