تجربة المستخدم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 17:
ظهر مصطلح تجربة المستخدم على مجال معرفي أوسع من قبل [https://en.wikipedia.org/wiki/Donald_Norman دونالد نورمان] وهو مهندس معماري مختص بتجربة المستخدم في منتصف التسعينات. أثرت تطورات عدة على ارتفاع الاهتمام بتجربة المستخدم.
حركت التطورات الأخيرة في في الهواتف المحمولة المنتشرة والاجتماعية، وتقنيات الحاسب الملموسة، و[[تفاعل إنساني حاسوبي|التفاعل بين الإنسان والحاسب]] إلى جميع مناطق نشاط الإنسان فعلياً. قاد هذا إلى التغيير من هندسة سهولة الاستخدام إلى نطاق أغنى من تجربة المستخدم، حيث تعطى مشاعر المستخدم ووحوافزه وقيمه قدراً مساوياً، إذا لم يكن أكبر، من الاهتمام أكثر من الكفاءة، التأثير والرضا الشخصي الأساسي، مثلاً هناك ثلاث طرق تقليدية قابلة للقياس في تصميم المواقع، من المهم دمج مساهمات مختلفة:
# [[التسويق]]
#[[العلامة التجارية]]
#العلامةالتجارية
# التصميم المرئي
# [[صلاحية استخدام|سهولة الاستخدام.]]
احتاج المهتمين بالتسويق والعلامات التجارية لدخول العالم التفاعلي حيث كانت السهولة الاستخدام مهمة. احتاج المهتمون بسهولة الاستخدام لأخذ حاجات التسويق والعلامات التجارية والجماليات في الحسبان عند تصميم المواقع. تزود تجربة المستخدم منصةً لتغطية الاهتمامات من كافة المساهمين:
جعل المواقع سهلة الاستخدام وذات قيمة وفعالة للزوار. هذا يفسر سبب تركيز العديد من المنشورات المختصة على تجربة مستخدم المواقع.