حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا: الفرق بين النسختين

|المؤسس =

|انحل_عام =

|الصحيفة_الرسمية =

|عدد_الأعضاء =

|أيديولوجيا =

|الموقع_الرسمي =

}}

 

'''حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا'''، هي تنظيم منشق عن تنظيم [[القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي]]. أعلنت أول بيان عسكري لها في أكتوبر 2011، معلنة [[جهاد|الجهاد]] في أكبر قطاع من غرب أفريقيا، عن طريق عمليات لم تخرج حتى الآن عن الحدود الجزائرية. وأعلنت الحركة أيضاً عن اشتراكها في [[تمرد 2012 في شمال مالي]].

 

برزت حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا في أواخر عام 2011، ومنذ ذلك الحين زادت شهرتها وخصوصاً في شمال مالي. منذ ديسمبر 2011، وتوصف الجماعة بأنها "الجماعة الإرهابية المسلحة الأكثر إثارة للرعب في شمال مالي،" وفقا لموقع صحيفة ليبرتيه الجزائرية في 20 مايو.

 

وليس من الواضح ما هو تشكيل القيادة العليا للحركة، لكن حماده ولد خيرو يوصف على أنه زعيم هذه الحركة، وذلك وفقا لصحيفة لو كوريه الجزائرية التي كتبت: "ولد خيرو هو زعيم حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا وعضو المجلس الاستشاري للحركة"، بينما يوصف عدنان أبو وليد صحرواي بأنه المتحدث الرسمي باسم الحركة.

 

في [[3 مارس]] [[2012]]، تبنت جماعة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا عملية انتحارية استهدفت مقرا للدرك الوطني الجزائري [[تمنراست|بتمنراست]].<ref>[http://www.elmihwar.com/?p=2772 جماعة التوحيد والجهاد لغرب افريقيا” تتبنى تفجير مقر الدرك بوتمنراست، جريدة المحور الجزائرية]</ref>

 

في [[أكتوبر]] [[2011]] احتجزت جماعة التوحيد والجهاد، أربع أفراد إسبان وإيطاليين في الجزائر، وطالبت بفدية قدرها 30 مليون يورو لإطلاق سراح هؤلاء الرهائن. وكان الرهائن قد خطفوا في منطقة تندوف معقل [[جبهة البوليساريو]] الانفصالية.<ref>[http://www.france24.com/ar/20120303-west-africa-islamic-group-tawhid-jihad-ransom-european-hostages?ns_campaign=editorial&ns_source=RSS_public&ns_mchannel=RSS&ns_fee=0&ns_linkname=20120303_west_africa_islamic_group_tawhid_jihad جماعة "التوحيد والجهاد" تطلب فدية 30 مليون يورو لتحرير رهائن غربيين، فرانس 24]</ref>

 

* [[ادارة الاستخبارات والأمن (الجزائر)|ادارة الاستخبارات والأمن (DRS)]]

 

{{مراجع}}