جيل ضائع: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: استبدال قوالب: Reflist
سطر 7:
نشأ هذا المصطلح في الأساس على يد [[جيرترود شتاين]]، والتي بعد عدم رضاها عن مهارات ميكانيكي سيارات شاب، سألت مالك المرأب عن المكان الذي تلقى فيه هذا الشاب تدريبه. وأجابها مالك المرأب أنه بالرغم من أن الشباب يسهل تدريبهم بصفة عامة، إلا أنه يعتبر من كانوا في منتصف العشرينيات حتى الثلاثينيات من العمر، والذين مروا بمرحلة الحرب العالمية الأولى، ''جيلًا ضائعًا''.<ref>Mellow, James R. (1991). Charmed Circle: Gertrude Stein and Company, p,273. New York: Houghton Mifflin. ISBN 0-395-47982-7.</ref>
 
وفي عام 1926، جعلت رواية إيرنست هيمنغوي الشمس تشرق أيضًا المصطلح مشهورًا، حيث استعمله هيمنغوي باعتباره اقتباسًا. وقد عملت الرواية على تلخيص وضع جيل المغتربين في مرحلة ما بعد الحرب.[4]:{{r|mellow1992|page=302}} وبالرغم من أن هيمنغوي نفسه كتب لاحقًا إلى محرره ماكس بيركنز أن "هدف الكتاب" ليس تناول الكثير حول جيل تعرض للضياع، ولكن في إيصال فكرة أن "الأرض تبقى للأبد"، فإنه كان يعتقد أن الشخصيات في ''الشمس تشرق أيضًا'' ربما أصبحت "منتهكة" ولكن ليست ضائعة.{{r|baker|page=82}}
 
وفي مذكراته ''[[وليمة متنقلة]]'' والتي نُشرت بعد وفاته، كتب هيمنغوي يقول: "حاولت موازنة اقتباس الآنسة شتاين المأخوذ من مالك المرأب باقتباس مأخوذ من [[سفر الجامعة]]." وبعد عدة أسطر من استدعاء مخاطر وخسائر الحرب، يضيف قائلاً: "اعتقدت أن الآنسة شتاين وشيروود أندرسون وحب الذات والخمول الذهني كلها ضد النظام، وقلت في ذهني "مَن نطلق عليه إذن صفة الجيل الضائع؟""{{r|hemingway|pages=29–30}}