أحمد الزاوي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط WPCleaner v1.30b - باستخدام وب:فو - وصلة تساوي نص الوصلة
ط بوت: قوالب الصيانة, أضاف وسوم يتيمة
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=نوفمبر 2013}}
'''أحمد الزاوي''' ({{lang-ar|أحمد الزاوي}}) هو عضو [[جزائري]]في [[الجبهة الإسلامية للإنقاذ]].<ref>[http://www.nzrefugeeappeals.govt.nz/PDFs/Ref_20030801_74540.pdf Refugee Appeal No 74540], Refugee Status Appeals Authority, page 34-35, 139, 171</ref> وصل [[نيوزيلندا]] في 4 ديسمبر 2002 حيث طلب اللجوء. وتم سحب اعتراضات جهاز الاستخبارات الأمنية بنيوزيلندا في سبتمبر 2007، مما سمح له بالبقاء في نيوزيلندا. <ref name=“NZ_Herald_10463340”>{{cite news |url=http://www.nzherald.co.nz/section/1/story.cfm?c_id=1&amp;objectid=10463340 |title=Zaoui: I never lost my faith in New Zealand justice |date=13 September 2007 |work=The New Zealand Herald |accessdate=15 September 2011}}</ref>
 
'''أحمد الزاوي''' ({{lang-ar|أحمد الزاوي}}) هو عضو [[جزائري]]في [[الجبهة الإسلامية للإنقاذ]].<ref>[http://www.nzrefugeeappeals.govt.nz/PDFs/Ref_20030801_74540.pdf Refugee Appeal No 74540], Refugee Status Appeals Authority, page 34-35, 139, 171</ref> وصل [[نيوزيلندا]] في 4 ديسمبر 2002 حيث طلب اللجوء. وتم سحب اعتراضات جهاز الاستخبارات الأمنية بنيوزيلندا في سبتمبر 2007، مما سمح له بالبقاء في نيوزيلندا. <ref name=“NZ_Herald_10463340”"NZ_Herald_10463340">{{cite news |url=http://www.nzherald.co.nz/section/1/story.cfm?c_id=1&amp;objectid=10463340 |title=Zaoui: I never lost my faith in New Zealand justice |date=13 September 2007 |work=The New Zealand Herald |accessdate=15 September 2011}}</ref>
 
==الخلفية==
السطر 11 ⟵ 13:
في عام 1993، فر الزاوي إلى أوروبا. وحوكم وأدين غيابيًا من قبل الحكومة الجزائرية بتهمة "إنشاء منظمة إرهابية لزعزعة استقرار مؤسسات الدولة وترويع السكان" وتهمة "التآمر ضد الدولة، والتآمر الجنائي والتحريض على التمرد المسلح والاغتيالات، وتدمير الممتلكات" في مايو 1996 وفي فبراير 1997، على التوالي. وكان حكم التهمتين هو السجن مدى الحياة.<ref>[http://www.nzrefugeeappeals.govt.nz/PDFs/Ref_20030801_74540.pdf Refugee Appeal No 74540], Refugee Status Appeals Authority, page 79-81</ref> ومع الاحتجاج بأن التقارير الصادرة عن منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) كانت غير مكتملة، اشتكى الزاوي ووجدت هيئة استئناف اللاجئين بنيوزيلندا ضده ستة أحكام بالسجن مدى الحياة، وكذلك حكمين بالإعدام.<ref>[http://www.nzrefugeeappeals.govt.nz/PDFs/Ref_20030801_74540.pdf Refugee Appeal No 74540], Refugee Status Appeals Authority, page 2</ref> وانتقدت جماعات حقوق الإنسان المحاكمات الجزائرية لانتهاك القواعد الأساسية للعدالة.<ref>[http://www.amnesty.org.nz/web/pages/home.nsf/dd5cab6801f1723585256474005327c8/13a9a8bc547ea16bcc256da30010d74f!OpenDocument Ahmed Zaoui: Freedom or Fair Trial], [[Amnesty International]] New Zealand</ref>
 
في مارس 1994، اتهمته [[بلجيكا]] بأنه "محرض أو رئيس منظمة إجرامية"، وكذلك تهمتين باستخدام جوازات سفر زائفة. وتمت تبرئته في المحاكمة الأولى ولكن أدين في الاستئناف وحكم عليه بالسجن أربع سنوات مع وقف التنفيذ.<ref name=“NZ_Herald_3562375”"NZ_Herald_3562375">{{cite news |url=http://www.nzherald.co.nz/feature/story.cfm?c_id=549&amp;ObjectID=3562375 |title=Tracing Ahmed Zaoui's trial in Belgium |author=Field, Catherine |date=24 April 2004 |work=The New Zealand Herald |accessdate=15 September 2011}}</ref>
 
وبينما كان لا يزال تحت أمر اعتقال يحدد إقامته بمنزل بلجيكي ويقصر تحركاته على الشارع الذي يعيش فيه، سافر بصورة غير شرعية إلى [[سويسرا]]. رفضت السلطات السويسرية طلبه للحصول على اللجوء السياسي بسبب نشاطاته السياسية الجارية، وتوصلت إلى اتفاق مع [[بوركينا فاسو]] بنفي الزاوي وعائلته إلى هناك، في حين لا تزال توفر له 1500 فرنك سويسري كمساعدة شهرية.<ref name=“NZ_Herald_3198458”"NZ_Herald_3198458">{{cite news |url=http://www.nzherald.co.nz/section/story.cfm?c_id=1&amp;objectid=3198458 |title=No refuge for a refugee |author=Masters, Catherine |date=1 March 2003 |work=The New Zealand Herald |accessdate=15 September 2011}}</ref>
 
===2000–2002: السفر إلى آسيا ثم إلى نيوزيلندا===
السطر 27 ⟵ 29:
تم رفض طلبه الأول للجوء السياسي من فرع اللجوء (RSB) بدائرة الهجرة في نيوزيلندا. وعلى الرغم من الاعتراف بخوف شديد من الاضطهاد، إلا أنه تم استبعاده حيث إن فرع اللجوء هناك كان سببًا في الاعتقاد أنه ارتكب أنشطة إجرامية أو إرهابية خطيرة، بالاستناد أساسًا على أدلة مقدمة من جهاز الاستخبارات الأمنية بنيوزيلندا.
 
أصدرت وكالة الاستخبارات الأمنية بنيوزيلندا (SIS) في حقه شهادة خطر أمني في مارس 2003. وطلب الزاوي حينها مراجعة الشهادة. وبينما لم يتم التصريح علنًا بالأمر في ذلك الوقت، إلا أن المحكمة العليا أمرت في فبراير 2004 وكالة الاستخبارات الأمنية بنيوزيلندا بإصدار ملخص بالادعاءات لمحامي الزاوي الذين قاموا حينها بنشره للإعلام. استبعد الملخص معلومات سرية لم يُطلب من SIS كشفها.<ref name=“NZ_Herald_3550613”"NZ_Herald_3550613">{{cite news |url=http://www.nzherald.co.nz/feature/story.cfm?c_id=549&amp;ObjectID=3550613 |title=Why Zaoui is being kept in prison - a summary |date=23 February 2004 |work=The New Zealand Herald |accessdate=15 September 2011}}</ref> ونشر محامو الزاوي ردًا على كل نقطة بالملخص.<ref>[http://media.apn.co.nz/webcontent/document/pdf/ACFUAAAAayEh.pdf Submission to the Prime Minister... in light of “Summary of Allegations and Reasoning” provided by the Director of Security on 27 January 2004], Dr Rodney Harrison QC, Richard McLeod &amp; Deborah Manning, 16.02.2004</ref>
 
بعد إلقاء القبض عليه، تم حبسه في البداية لمدة عشرة أشهر في سجن بارموريمو حيث تم وضعه في "نظام الانفراد" بحراسة قصوى. وبينما وصف الزاوي وأنصاره هذا على أنه حبس انفرادي، إلا أنه تم طرحه "كخرافة" من قبل إدارة السجون بنيوزيلندا. ومع ذلك، في أكتوبر 2003 تم استعراض قضيته، ومع ذكر "المدة المتوقعة قبل إنهاء الإجراءات القانونية "، نقلته إدارة السجون إلى سجن أوكلاندالاحتياطي حيث تم وضعه في "نظام الاختلاط العادي" بحراسة متوسطة.<ref>[http://www.corrections.govt.nz/public/news/mediareleases/2003/20031016-zaoui.html Ahmed Zaoui transferred to ACRP following management plan review], Corrections Department NZ Press Release, 16 October 2003</ref>
السطر 38 ⟵ 40:
===الاهتمام السياسي والقضية المشهورة===
 
جذبت القضية اهتمامًا إعلاميًا وسياسيًا بالغًا. دافعت حكومة نيوزيلندا عن معاملتها للزاوي واحتفظت بمعلومات أنه كان خطرًا حقًا. في سبتمبر 2004، ذكر مكتب رئيس الوزراء [[هيلين كلارك]] أن الزاوي له صلة بتنظيم [[القاعدة]]، ولكن سحبت كلارك هذا الادعاء في وقت لاحق قائلة إن "المكتب ربما يكون ذهب بعيدًا في تحديد هذه الصلة". <ref>{{cite news|url=http://www.nzherald.co.nz/feature/story.cfm?c_id=549&amp;ObjectID=3593148|title=VPM can't back up al Qaeda claim|author=Ruth Berry and Catherine Masters|publisher=New Zealand Herald|date=21 September 2004 |accessdate=2007}}</ref> هاجم حزب نيوزيلندا أولاً طلب الزاوي للجوء، بينما تحدى حزب مناصري حماية البيئة العمليات التي تجعله مسجونًا وعلى خطر النفي.
 
في 20 أكتوبر 2004، شارك العديد من أنصاره في إطلاق كتاب عن سيرته الذاتية في بهو بيهايف في [[ويلينغتون]].
السطر 61 ⟵ 63:
في 29 سبتمبر 2005، تم عقد استفتاء في الجزائر وأسفر عن [[ميثاق السلم والمصالحة الوطنية]]، ومنح العفو لأولئك المسجونين والمدانين خلال الحرب الأهلية،<ref>[http://news.bbc.co.uk/2/hi/africa/4296474.stm Algerian voters back peace plan], [[BBC]], 30.09.2005</ref> وأكد النقاد بأنه حر في العودة بأمان. وعلى الرغم من ذلك، تم منح الزاوي حق اللجوء في نيوزيلندا، ولديه حرية البقاء في الدولة.
 
الزاوي له زوجة وأربعة أطفال كانوا يعيشون بشكل غير قانوني في [[كوالا لامبور]] في [[ماليزيا]] منذ عام 2000 حتى لحقوا به في نيوزيلندا في 26 أكتوبر 2007. <ref>{{cite news|url=http://www.nzherald.co.nz/section/1/story.cfm?c_id=1&amp;objectid=10472424&amp;pnum=0|publisher=New Zealand Herald|title=Zaoui family slip into Auckland | first=Catherine|last=Masters|date=27 October 2007}}</ref><ref>{{cite news|url=http://tvnz.co.nz/view/page/411365/1417344|publisher=tvnz.co.nz|title=Zaoui's family join him in NZ}}</ref>
 
تم تقديم طلب سابق لإحضارهم إلى نيوزيلندا في أواخر 2006، ولكن ذكر وزير الهجرة في ذاك الوقت ديفيد كيونليف أن الوقت غير مناسب نظرًا لبحث أمر شهادة الخطر الأمني للزاوي. <ref>{{cite news|url=http://www.nzherald.co.nz/section/1/story.cfm?c_id=1&amp;objectid=10423026|publisher=New Zealand Herald|title=Zaoui's family refused entry to NZ | date=8 February 2007}}</ref>
 
في عام 2009، انتقل الزاوي وأسرته إلى بالمرستون نورث حيث نوى الدراسة في جامعة ماسي. وعمل بدوام جزئي مع جمعيةالمسلمين في ماناواتو Muslim Association.<ref>{{cite news |url=http://www.stuff.co.nz/national/2290719/Zaouis-normal-life-in-Palmerston-North |title=Zaoui's 'normal life' in Palmerston North}}</ref> وفتح مطعم كباب في بالمرستون نورث يسمى وردة الصحراء.<ref>{{cite news|url= http://www.nzherald.co.nz/nz/news/article.cfm?c_id=1&amp;objectid=10642712 |title=Zaoui to launch fast food career | work=The New Zealand Herald | date=4 May 2010}}</ref><ref>{{cite news|url= http://www.trademe.co.nz/Home-living/Food-beverage/Other/auction-290855261.htm |title=Ahmed Zaoui's new caravan}}</ref> وفي أوائل 2012، عاد الزاوي إلى أوكلاند وبدأ العمل في قاعة طعام في طريق كارانجهاب.<ref>{{cite news |title=Former refugee back in Auckland |first=Amy |last=Maas |url=http://www.stuff.co.nz/auckland/local-news/central-leader/6731895/Former-refugee-back-in-Auckland/ |newspaper=Central Leader |date=13 April 2012 |accessdate=13 April 2012}}</ref>
السطر 101 ⟵ 103:
}}
{{DEFAULTSORT:Zaoui, Ahmed}}
[[Categoryتصنيف:إرهاب في الجزائر]]
[[Categoryتصنيف:انتهاك حقوق الإنسان]]
[[Categoryتصنيف:جزائريون مسجونون في الخارج]]
[[Categoryتصنيف:أئمة جزائريون]]
[[Categoryتصنيف:أكاديميون جزائريون]]
[[Categoryتصنيف:أشخاص على قيد الحياة]]