لسانيات جنائية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تغييرات تجميلية
ط clean up, أضاف وسوم يتيمة باستخدام أوب
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=نوفمبر 2013}}
 
'''اللغويات القضائية'''
من ويكيبيديا، الموسوعة المجانية
السطر 47 ⟵ 49:
 
في حالة مكالمة الطوارئ، فإن قدرة مستقبِل مكالمة الطوارئ لاستخراج معلومات لغوية في حالات التهديد و استجابته المطلوبة في نطاق وقت ضيق تكون لازمة لنجاح المكالمة. ومن الأمور المهمة في تحليل المكالمة الطارئة: ارتفاع الصوت وانخفاضه ونبرة الصوت ونغمته والمدى الذي يدل على أن هناك مشاركة بين المتصل والمُستقبل في آن واحد, و تشمل المشاركة التامة على استجابات صريحة حالية.
فالإلحاح يلعب دورا في مكالمات الطوارئ و كذلك التردد و علامات التهرب والإجابات غير الكاملة و القصيرة جداً فهذه الأمور كلها تدل على أن المتصل مخادع. بينما يتميز الاتصال الحقيقي بتشابك كلماته وتداخلها تداخلا ضئيلا. ويثق المستقبل بأن المتصل سيزوده بمعلومات دقيقه ويثق المتصل بأن المستقبل سيسأله الأسئلة التي لها صلة بالموضوع. فإذا استخدم المتصل نبرة صوت عالية في نهاية كل اتصال فقد يُمثل هذا عدم التزامه: فاستخدام المتصل لنبرة الصوت العالية تدل على الشك أو الرغبة بالتوضيح. وغالبا ما ينتقل الاتصال المثالي من عدم توفر أي معلومة لدى المستقبل إلى تزويده بكميات كبيرة من المعلومات في وقت قصير. وهذا ما يجعل المكالمة الطارئة فريدة من نوعها بين خدمات المقابلة الأخرى.
 
'''طلبات الفدية أو الاتصالات التهديدية الأخرى'''
السطر 94 ⟵ 96:
وإذا حكمنا من خلال نص المرشح المنشوري، فإن عمل كوندون يتميز ويُعرف بأنه غني بالعبارات المبتذلة مثل "في قلبه الخرافي للقلوب." في حين افتخرت هيلين كيلر في استخدام العبارات النادرة، وتجنب الكلمات الشائعة، أما كوندون فكان مولعا بتحويل الكلمات إلى شبه جمل و تحويل شبه الجمل إلى جمل أطول. كما اكتُشف أن كوندون استعار كلمات كثيرة من عمل جريفز.
وقد اكتشف في قضية السرقة الفكرية أن ما يقارب النصف من أطروحة مارتن لوثر كينغ للدكتوراه منسوخة من طالب علم لاهوت آخر. فببساطة غيّر كنغ أسماء الجبال و كثّف استخدام الجناس والسجع.
كانت نصوص كاري وجريفز (النصوص المصدر) أقصر بكثير وأبلغ وأبسط في الهيكل بينما اعتمدت نصوص كوندون وكنغ على الأجهزة 'الأرجوانية'، وعلى تطويل النص وتنميق لغته إلى حد كبير.[بحاجة لمصدر]
 
'''تحليل الخطاب'''
 
يتناول [[تحليل الخطاب]] تحليل الخطاب الكتابي و المنطوق أو استخدام لغة الإشارة، أو أي حدث سينمائي مهم . ووفقا للطريقة، يمكن أن يقدم التحليل السري الدقيق استدلالات مفيدة. فإن استخدام 'أنا" بدلاً من "نحن" في تسجيل ما يظهرعدم التورط في مؤامرة. كما أن الرد بقول 'نعم' و 'اها' يشير إلى أن المتهم يفهم الاقتراح، بينما لا تدل علامات ردود الفعل مثل 'نعم'، و 'اها' على اتفاق المشتبه به على الاقتراح. ولا يسمح دائما لمحللي الخطاب بالإدلاء بشهادتهم ولكنهم غالبا ما يكونون نفعاً للمحامين أثناء التحضير لقضية ما.[بحاجة لمصدر]
 
'''علم اللهجات اللغوي'''
السطر 121 ⟵ 123:
وقدّم اللغوي القضائي جون أولسون أدلة في محاكمة قتل على أن معنى كلمة 'جوقينج' ' jooking'له صلة بالطعن.
ودرس اللغوي القضائي أثناء الاستئناف على إدانة جماعة ال "بريدجووتر فور" وهم أربعة أفراد اعتراف باتريك مولوي المكتوب،وهو أحد المتهمين – الذي تراجع عن الاعتراف به فورا– وسجل مكتوب لمقابلة ادعت الشرطة أنها أُخذت مباشرة قبل أن يملوا بالاعترافات. ونفى مولوي أن المقابلة جرت من أي وقت مضى، وأشار التحليل إلى أن الإجابات في المقابلة لم تكن متسقة مع الأسئلة. فاستنتج اللغوي أن الشرطة لفقت المقابلة. وكانت إدانة "بريدجووتر فور" ملغية حتى قبل تدخل اللغوي في القضية، فشهادة مالكلوم كولتهارد قد أدت بالغرض.
وأفاد إيجليسون في قضية أسترالية عن امرأة كتبت "رسالة وداع" قبل اختفائها. قورنت الرسالة مع عينة من كتاباتها السابقة وكتابات زوجها. فاستنتج إيجليسون بأن زوج المرأة المفقود هو من قام بكتابة الرسالة، بعد ذلك اعترف الزوج أنه كتبها وقتل زوجته. وشملت المميزات التي حللها: الفواصل، والمواضيع البارزة، وحذف حروف الجر.
 
'''مفاهيم إضافية للغويات القضائية'''
السطر 127 ⟵ 129:
'''البصمات اللغوية'''
 
البصمة اللغوية هي مفهوم طرحه بعض العلماء وتعني أن كل إنسان يستخدم اللغة استخداما مختلفا، ويشمل هذا الفرق بين الناس مجموعة من علامات الطوابع التي تميز المتكلم/الكاتب كفريد من نوعه؛ على غرار بصمات الأصابع. ووفقا لهذا الرأي من المفترض أن يستخدم كل فرد اللغات استخداما مختلفا، ويمكن تمييز هذا الفرق كتمييز بصمات الأصابع. وتتشكل هذه البصمات نتيجة لنمط اللغة المدمجة. يمكن بناء البصمة اللغوية لشخص ما عن طريق التفاعلات اليومية للفرد، وترتبط بمجموعة متنوعة من سمات الشخصية (التي أُجري لها اختبار الشخصية) والمتغيرات الظرفية والعلامات الفسيولوجية (مثل ضغط الدم والكورتيزول وهرمون تستوستيرون). وينبغي أثناء عملية التحقيق أن يكون التركيز على الفرق النسبي وليس المطلق بين المؤلفين وكيف يمكن للمحققين أن يصنفوا نصوصهم. يقول جون أولسون أنه على الرغم من أن مفهوم البصمات اللغوية يجذب وكالات تطبيق القانون إلا أنها تفتقر إلى الأدلة لدعم الفكرة.
 
'''تباين'''
السطر 151 ⟵ 153:
• سبيتشريدينج الطب الشرعي
 
{{DEFAULTSORT:Forensic Linguistics}}
[[تصنيف:طب شرعي]]
[[تصنيف:لغات]]
السطر 156 ⟵ 159:
[[تصنيف:قضاء]]
[[تصنيف:لغويات تطبيقية]]
 
{{DEFAULTSORT:Forensic Linguistics}}
[[تصنيف:Applied linguistics]]
[[تصنيف:Forensic disciplines|Linguistics]]