تفكير معاد للديمقراطية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط وسوم صيانة + تنسيق عام, أضاف وسوم يتيمة باستخدام أوب
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أكتوبر 2013}}
 
'''التفكير المعادي للديمقراطية''' يشير إلى مناوأة [[الديمقراطية]]. ويرتبط التفكير المعادي للديمقراطية نموذجيًا، وليس دائمًا، بمعاداة المساواتية. ومن الشخصيات المهمة التي ارتبطت بالتفكير المعادي للديمقراطية، [[مارتن هايدغر]] وهوبير لاجارديل وتشارلز موراس و[[فريدرخ نيتشه]] و[[أفلاطون]] وكارل شميت و[[أوسفالد شبينغلر]] وإليعازر مناحم شاخ. وقد عادت مجموعة متنوعة من الأيديولوجيات والأنظمة السياسية الديمقراطية، من بينها [[الملكية المطلقة]] و[[الأرستقراطية]] واللاسلطوية الجماعية و[[الفاشية]] و[[الولاية]] وأنماط من [[الاشتراكية]] والثيقراطية.
 
السطر 16 ⟵ 18:
 
=== رأي ميشال في الديمقراطية ===
شن العالم السياسي الألماني-الإيطالي روبرت ميشال هجومًا علميًا كبيرًا على أساس الديمقراطية، وقد طور ميشال النظرية العلمية السياسية السائدة القانون الحديدي للأوليجاركية في عام 1911.<ref name=“hyland”"hyland">James L. Hyland. ''Democratic theory: the philosophical foundations''. Manchester, England, UK; New York, New York, USA: Manchester University Press ND, 1995. Pp. 247.</ref> وجادل ميشال بأن الأوليجاركية (حكم الأقلية) حتمي مثل "القانون الحديدي" داخل أية مؤسسة، وذلك باعتباره جزءًا من "الضرورات التكتيكية والفنية" للمؤسسة، وفيما يخص الديمقراطية، فقد صرّح ميشال بأن: "التنظيم هو الذي يتسبب في هيمنة المنتخب على الناخب والمفوَضين على المفوِضين والممثِلين على الممثَلين. من يقول التنظيم، يقول الأوليجاركية" وأضاف قائلاً: "يسخر التطور التاريخي من كل المعايير الوقائية التي تم تبنيها لمنع الأوليجاركية." وصرّح ميشال بأن هدف الديمقراطية الرسمي في القضاء على دور النخبة كان مستحيلاً، وأن الديمقراطية عبارة عن [[واجهة]] تجيز دور نخبة معينة، وأن دور هذه النخبة، التي يفضلها على الأوليجاركية، حتمي. وقد كان ميشال ماركسيًا من قبل، ولكنه انجذب إلى نقابية سوريل وإدوارد بيرث وأرتورو لابريولا وإنريكو ليون، وأصبح معارضًا للغاية للاشتراكية البرلمانية والشرعوية وبيروقراطية [[الديمقراطية الاشتراكية]]، وساند في المقابل اشتراكية النشطاء والمتطوعين والمعارضين للبرلمان.<ref>Blamires, Cyprian, ''World Fascism: a Historical Encyclopedia, Volume 1'' (Santa Barbara, California: ABC-CLIO, Inc., 2006) p. 418.</ref> وسيصبح ميشال لاحقًا مؤيدًا للفاشية مع تولي موسوليني الحكم في عام 1922، وسينظر بعين التعاطف لهدف الفاشية المتعلق بتدمير الديمقراطية الليبرالية.<ref>Blamires, Cyprian, ''World Fascism: a Historical Encyclopedia, Volume 1'' (Santa Barbara, California: ABC-CLIO, Inc., 2006) p. 418-419.</ref>
 
=== رأي شاخ في الديمقراطية ===
السطر 23 ⟵ 25:
{{Reflist}}
 
[[Categoryتصنيف:انتخابات]]
[[Categoryتصنيف:ديمقراطية]]