اختلف في سنة وفاته، فقال ابن حبان: «مات بعد الطاعون الجارف سنة سبع وستين»<ref name="ReferenceA"/> وقال [[ابن الجوزي]]: «توفي في ولاية الحجاج العراق بعد الطاعون الجارف. وكان الطاعون سنة سبع وثمانين في خلافة الوليد بن عبد الملك. وكان مطرف أكبر من الحسن البصري بعشرين سنة.» <ref>صفة الصفوة - جمال الدين عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي</ref> وقرر الذهبي في كتاب (العبر في خبر من غبر) وفاته سنة خمس وتسعين.<ref>العبر في خبر من غبر - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي</ref> ورجّح الشيخ [[أكرم زيادة]] وفاته سنة خمس وتسعين.<ref>المعجم الصغير لرواة الإمام ابن جرير الطبري - أكرم بن محمد زيادة الفالوجي الأثري</ref>