قشعريرة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[ملف:Goose bumps.jpg|تصغير|القشعريرة في ذراع مُشعر]]
[[ملف:Gaensehaut.jpg|تصغير|القشعريرة بجلد الإنسان]]
القشعريرة،'''القشعريرة''' والتي تسمىوتسمى أيضاً '''النتوء اللحمي،اللحمي''' ، النتوء الواقف، جلد الدجاجة (جلد الجبان)، نتوء داسلر، نتوء الدجاجة (نتوء الجبان)، تحدّب جلد الإنسان، وأما بالمصطلح الطبي فتسمى '''النتوء الجلدي'''. وهو نتوء يظهر في جلد الإنسان، وهذا النتوء ينشأ لا إرادياً عندما يتعرض الإنسان لدرجات حرارة منخفضة، أو يختبر مشاعر قوية مثل: الخوف، الحنين، السعادة، الرعب، الإعجاب، الشهوة الجنسية.
وهو نتوء يظهر في جلد الإنسان، وهذا النتوء ينشأ لا إرادياً عندما يتعرض الإنسان لدرجات حرارة منخفضة، أو يختبر مشاعر قوية مثل: الخوف، الحنين، السعادة، الرعب، الإعجاب، الشهوة الجنسية.
انعكاس تأثير القشعريرة يظهر واضحا ًعلى الجسم بما يعرف بوقوف الشعر أو انتصاب الشعر، أو انعكاس وقوف الشعر.
 
القشعريرة تحدث لجميع الثدييات إلى جانب الإنسان، وكمثال واضح حيوان النيص الذي يرفع أشواكه (الريشات) عندما يكون مهدداً، وأيضاً ثعلب الماء (القندس) يصاب بالقشعريرة عند مواجهة القرش أو أي من الحيوانات الأخرى المفترسة. المخلوقات الأخرى أيضاً تصاب بالقشعريرة لنفس الأسباب، فسبب وقوف أطراف شعر القط أو الكلب هي القشعريرة. وفي حالات البرودة يقوم الشعر المرتفع (المنتصب) بحصر الهواء بين الجلد والشعر مما يسمح بخلق عزلة ودفء. وكإستجابة لمؤثر الخوف تقوم القشعريرة بجعل جسم الحيوان يبدو أكبر أملا ً في جعل العدو يبتعد.