ناصر الدين الأسد: الفرق بين النسختين

الدكتور '''ناصر الدين الأسد''' ولد بمدينة [[العقبة]] في [[الأردن]] عام [[1324 هـ]] [[1922]]م،م لأب أردني وأم لبنانية، وتلقى تعليمه الجامعي وحصل على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من [[جامعة القاهرة]] عام [[1955]]، وحاضر في عدد من الجامعات ومعاهد البحوث في [[الأردن]] و[[ليبيا]]وليبيا و[[مصر]]،ومصر، وأسس [[الجامعة الأردنية]] ثم عُيِّن رئيساً لها خلال الفترة من عام[[1962]] - [[1968]].

عمل سفيراً ل[[الأردن|لمملكة الأردنية الهاشمية]] لدى [[المملكة العربية السعودية]] من عام [[1977]] - [[1978]]،1978، ورأس العديد من المجامع والمجالس مثل [[المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية "مؤسسة آل البيت"]] ومجلس الأمناء في [[جامعة الإسراء]] ب[[عمّان]]، ومجلس أمناء جائزة [[عبد المجيد شومان]] الدولية للقدس.

يعد كتابه الابرزالأبرز ("مصادر الشعر الجاهلي)" وهو اطروحتهأطروحته التي نال بهاد درجة الدكتوراة من جامعة القاهرة مصدرا في الشعر الجاهلي وقد جاء ضمن المماحكات الفكرية في وقتها خاصة بعدما اصدرأصدر الرحوم اديبأديب الشعر العربي [[طه حسين]] كتابه ([[في الشعر الجاهلي)]] حيث شكك في كثير من مصادر الشعر الجاهلي، إلا أن المؤلف في اطروحتهأطروحته تلك -والتي كانت باشراف البروفسير [[شوقي ضبفضيف]]- اثبتأثبت مصادر الشعر الجاهلي وأقدميتها ولكن لم يكن ببال المؤلف انأن يرد على الدكتور طه حسين في اطروحتهأطروحته انماإنما كانت من باب التأصيل للشعري في ذلك الوقت وحصلت بين المؤلفين مشادات انتهت بصحبة حقيقية انتذت حتى وفاة المرحوم طه حسين في بداية السبعينات في وقت تخلتخلى عنه الكثير. يشغل الآن رتبة أستاذ الشرف في اللغة العربية في الجامعة الأردنية.

[[تصنيف:صفحاتالجامعة تحتاج تصنيف سنة الوفاةالأردنية]]

[[تصنيف:خريجوسفراء جامعة القاهرةأردنيون]]