رمزية (الفنون): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 13:
 
.[المرجع:ياسرالنعيمى ؛ أخبار العرب؛العدد1127؛ 28ديسمبر 2003]
 
'''التأمل الباطنى والخيالى'''
 
يتوصل [[الفنان الرمزى]] إلى بداهته بالتأمل الباطنى والخيالى؛ليستعيد إلى نفسه [الشفافية]؛وهو يضفى مظاهر المخلوقات على الأحوال النفسية.أما [الغموض] الذى من المحتمل أن يتصف به عمل فنى ؛ فهو ما يثير الرغبة فى التأمل؛دون الحاجة إلى الفهم .ومن نماذج الفن بنزعته [[التجريدية- الرمزىة]] لوحة [[الرباعية]] [2000] التى تتكون من أربعة أجزاء للفنان [[محسن عطيه]] وقد رسمت بنزعات تجمع بين [الرمزية والتجريدية والسريالية].وقد كتبت [وفاء حلمى] عن هذه اللوحة فى صحيفة [العربى -الإسبوعى] تقول: والجديد فى الكادرات الأربعة التى تشكل المشهد الكلى ،أنها ليست مشاهد مباشرة؛إنما مشاهد رمزية يمكن أن يراها المتلقى بأكثر من معنى ؛وأكثر من وجهة نظر ؛فهى يمكن أن تكون صورة تكررت لمكان ما فى الريف ، فيه النهر والسماء والزرع وظلال السواقى التى هى بنفس البشر.
[[ملف:Mohsen Attya -Quartet.jpg|1,749 × 1,535 (329 KBpx|تصغير|يسار|محسن عطيه - الرباعية -200 - 160×160]]
[[المرجع: وفاء حلمى ؛ العربى الإسبوعى؛ 30 يناير 2000]]
[[تصنيف:فن حديث]]