رعاية صحية أولية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط تغيير القوالب: ثبت المراجع
سطر 74:
 
4-مشاركة المجتمع
== تصريح مديرة منظمة الحصة العالميةالصحةالعالمية ==
في عام2008 كتبت الدكتورة/مارجريت تشان المديرة بمنظمة الصحة العالمية تنعي إعلان ألما –آتا.
{{اقتباس| لم يستطع المفكّرون من ذوي البصيرة في عام 1978 التنبّؤ بالأحداث التي ستعصف بالعالم من أزمة نفطية وانكماش اقتصادي وانتهاج المصارف الإنمائية برامج التكيّف الهيكلي التي أبعدت الميزانيات الوطنية عن الخدمات الاجتماعية، بما في ذلك الصحة. ومع تناقص الموارد الصحية اكتسبت النُهج الانتقائية التي تستخدم مجموعات من التدخلات تأييد الجهات المعنية لبلوغ الغاية المنشودة المتمثّلة في إعادة تشكيل الرعاية الصحية بشكل جذري. والجدير بالذكر أنّ ظهور وباء الأيدز والعدوى بفيروسه وعودة انتشار السل من جرّائه وزيادة حالات الملاريا من الأمور التي أبعدت تركيز الصحة العمومية الدولية عن البرامج العريضة القاعدة ووجّهته نحو تدبير حالات الطوارئ التي تحصد الكثير من الأرواح.
سطر 80:
 
الدول الكبرى حققت لمواطنيها الصحة بطرقها الخاصة. ومع انهيار المنظومة الاشتراكية لم تعد تلك الدول تهتم إلا بالجائحات المتفشية التي تهدد صحة مواطنيها مثل الإدز وسارس وإنفلوانزا الطيور وغيرها.
 
== مصادر ==
{{مراجع}}