مغني اللبيب عن كتب الأعاريب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ahmed 2018 (نقاش | مساهمات) |
Ahmed 2018 (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 3:
== مقدمة ابن هشام ==
'''يبدأٌها بالثناء علي الله عز وجــل ثم بالصلاة والتسليم علي النبي صلي الله عليه وسلم ، ثم يأخذ في الثناء علي علم النحو العربي باعتباره هو الموصل والدال والمعين علي فهم كتاب الله (القرأن الكريم ) كما انه يعين ايضا علي فهم الحديث النبوي وفهم معناه فيقول '''" فإن اولي ما تقترحه القرائح ، وأعلي ما تجنح إلي تحصيله الجوانح ، ما يتيسر به فهم كتاب الله المنزّل ، ويتضح به معني حديث نبيه المرسل ، فإنهما الوسيلة إلي السعاددة الابدية ، والذريعة إلي تحصيل المصالح الدينية والدنيوية ، واصل ذلك علم الاعراب الهاجي إلي صوب الصواب "''''' <ref>مغني اللبيب / المقدمة</ref>
'''ثم يثني علي كتــابه قائلا : '''
(وَمن ذَا الَّذِي ترْضى سجاياه كلهَا ... كفى الْمَرْء نبْلًا أَن تعد معايبه) "'''''
|