علي عبد الرازق: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تغيير القوالب: ثبت المراجع |
عبقري 2009 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 21:
الخلاصة :-
وكما أن كتاب "الأمير" لينكولو مكيافيلى بكل ما يحمل في طياته من سلبيات وإيجابيات، يعتبر ناموس ودستور الحاكم حتى عصرنا هذا، خصوصا لدى دول الغرب والشمال المستنيرة، فإن اصلح دستور يقابل "الأمير" من منظور إسلامي شرقى هو بلاشك "الإسلام وأصول الحكم". فهو الناموس السياسي المتطور والأقدر على أن يناور ويتعادل ويتصالح مع مكر ودهاء وأخلاقيات " الأمير"، بل ويتفوق عليه أحيانا. ما أحوجنا الآن في القرن الواحد والعشرين لمثل هذا الدستور في الحكم.. دستور علمى واضح وجلى يأخذنا نحو إشراقات الحضاره.
سطر 29:
رحم الله هذا العالم الجليل الذي اجتهد فأصاب.. وألهمنا المولى عز وجل من يستطيع من تلاميذه استكمال تلك المسيره والرسالة المقدسة والشاقة.
عمل علي عبد الرازق بالمحاماة، ثم انتخب عضوا في مجلس النواب، ثم عضوا في مجلس الشيوخ، ثم اختير وزيرا للأوقاف مرتين.
== الإسلام وأصول الحكم ==
|