دور الكنيسة الكاثوليكية في الحضارة الغربية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas (نقاش | مساهمات)
أنشأ الصفحة ب'{{معلومات مجموعة عرقية|= التأثير الحضاري للمسيحية |مجموعة = التأثير الحضاري للمسيحية |صورة=[...'
 
Jobas (نقاش | مساهمات)
طلا ملخص تعديل
سطر 45:
}}<noinclude>
 
'''دور الكنيسة الكاثوليكية في الحضارة الغربية''' متشابك بشكل معقد مع [[التاريخ]] وعن طريق تشكيل المجتمع الغربي. وقد كانت الكنيسة من خلال تاريخها الطويل مصدرًا رئيسيًا للخدمات الإجتماعية مثل [[المسيحية والطب|الرعاية الطبية]] و[[التعليم]]؛ واحد أهم رعاة الفن الغربي والثقافة والفلسفة، وكان لها دورًا مؤثرًا في السياسة.
 
عقب ظهور [[البروتستانتية]] لم يعد الغرب منطقة كاثوليكية خالصة، الا التراث الكاثوليكية يبقى قوي في الدول الغربية: يمثل في كون الأعياد المسيحية مثل [[عيد الفصح]] و[[عيد الميلاد]] أيام العطل الرسمية في كافة [[العالم الغربي]]؛ قام البابا [[غريغوري الثالث عشر]] باصلاح واصدار [[التقويم الغريغوري]] والذي أضحى تقويمًا عالميًا ومدنيًا، و الوقت نفسه يتم تقسيم تواريخ البشرية إلى قبل وبعد [[ميلاد يسوع]] مؤسس [[المسيحية]].