حرب نفسية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
سطر 37:
المادة الثالثة: كل قرية تطيع العسكر الفرنساوي أيضاً تنصب صنجاق السلطان العثماني محبنا دام بقاؤه.
 
المادة الرابعة: المشايخ في كل بلد يختمون حالا جميع الارزاقالأرزاق و البيوت و الأملاك التي تتبع المماليك و عليهم الاجتهاد التام لئلا يضيع أدني شئ منها .المادة الخامسة- الواجب علي المشايخ و العلماء و القضاة و الائمة أنهم يلازمون وظائفهم و علي كل احد من أهالي البلدان ان يبقي في مسكنه مطمئنا و كذلك تكون الصلاة قائمة في الجوامع علي العادة، و المصريون بأجمعهم ينبغي أن يشكروا الله سبحانه و تعالي لانقضاء دولة المماليك قائلين بصوت عالي أدام الله اجلال [[السلطان العثماني]] ، أدام الله اجلال العسكر الفرنساوي ، لعن [[الله]] [[المماليك]] و أصلح حال الأمة المصرية." <ref>العلامة الشيخ [[عبد الرحمن الجبرتي]]، "تاريخ عجائب الآثار في التراجم و الأخبار"، الجزء الثاني، ص 183،182، 184 </ref> <ref>صلاح نصر، الرئيس الأول لجهاز المخابرات المصرية، "الحرب النفسية-معركة الكلمة والمعتقد"، 1966، ص76،77،78 </ref>
===فترة الحرب العالمية الثانية===
استطاعت دول المحور، دول [[روما]]، [[برلين]]، و[[طوكيو]] أن تجعل شعوبها أولاً راضية عن القيام بحرب عدوانية، ثم قامت بتفتيت خصومها للحصول على النصر جزءاً بعد آخر، وكان عليها أن تخيف أعدائها المباشرين، وأن تُهدئ خصومها المنتظرين.