غارات بالمر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 5 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q1759544
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
سطر 3:
 
== خلفية ==
بدأ الهجوم على مجموعات اليساريين الأصوليين أثناء الحرب العالمية الأولى.بعد سلسلة من إلقاء القنابل على مبانى المحاكم ،و أقسام الشرطة ،و الكنائس, والمنازل, واتهم فيها مجموعات مهاجرة اتسمت بالعنف واتباع مذهب اللاسلطوية, قررت وزارة العدل ومكتبها الصغير للتحقيقات (اللذىالذي سبق ظهور مكاتب الإف بى آى) تتبع أنشطة هذه المجموعات بموافقة الرئيس ويليسون.
 
في عام 1915, حذر ويلسون من: <blockquote>الأمريكان المتنطعون (الذين) صبوا سم عدم الولاء في داخل شرايين حياتنا الوطنية. مخلوقات بمثل هذه الأحاسيس, وعدم الولاء والفوضى لابد من التخلص منهم.<ref>كنيدى, دافيد م. ''هنا: الحرب العالمية الأولى والمجتمع الأمريكي'' (نيويورك: مطبوعات جامعة أكسفورد, 1980), pg 24. ISBN 0-19-503209-8</ref></blockquote>
سطر 24:
تعالت النداءات من الصحافة ومن الجمهور الخائف للحكومة الفدرالية لتتخذ إجراءات ضد مرتكبى الأعمال العنيفة. واشتد هذا الضغط بعد أن رفض اللاسلطويون والمجموعات اليسارية الأصولية الأخرى الانخراط في الجيش والاستجابة لطلبات التجنيد وللخوف من تخريب الجيش من قبل الملتحقين به من هذه المجموعات. لذا أمر الرئيس ويلسون المحامى العامى الجنرال بالمر بالقيام باللازم.
 
في نفس الوقت كان كلا من [[إيما جولدمان]] و[[اليكساندر بيركمان]] و[[لويجى جاليانى]] في مقدمة الحركة المناهضة للتجنيد. وتم لاحقا تعريف فالدونتشى اللذىالذي قام بتفجير منزل بالمر على أنه من الأتباع المسلحين ل لويجى جاليانى. طلب المحامى العام بالمر من الكونجرس دعم لوقف العنف وحصل بالفعل على دعم هائل. وبعدها أمر بالمر وزارة العدل وقسم التحقيقات للاستعداد لما سيعرف بعدها باسم غارات بالمر.
 
== الغارات ==