أدب أمريكي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Krzys Kurd (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Krzys Kurd (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 62:
في بداية القرن العشرين، قام الكتاب الأمريكيون بتوسيع النطاق الاجتماعي للرواية لتشمل الطبقتين المرتفعة والمنخفضة، كما كانت ترتبط في بعض الأحيان بالمدرسة الواقعية.تفحصت و[[أديث وارتون]] (1862-1937) مجتمع الطبقة العليا على الساحل الشرقي الذي كبرت فيه.ويعد كتاب ''[[عصر البراءة]]'' واحدا من أفضل أعمالها، حيث يتحدث عن رجل اختار أن يتزوج زواجا تقليديا بامرأة مقبولة اجتماعيا، بدلا من امرأة جذابة من خارج وسطه الاجتماعي.وفي نفس الوقت تقريبا، وصف [[ستيفن كرين]] (1871-1900)، الذي اشتهر بروايته ''[[الشارة الحمراء للشجاعة]]'' عن الحرب الأهلية، حياة العاهرات في مدينة نيويورك من خلال ''[[:ماغي : فتاة الشوارع|ماجي : فتاة الشوارع.]]'' وفي رواية ''[[الأخت كاري|الاخت كاري]]''، وصف [[تيودور دريزر|تيودور درايزر]] (1871-1945) حياة فتاة ريفية تنتقل إلى [[شيكاغو، إلينوي|شيكاغو]]، لتصبح عاهرة. كما ناقشا [[هاملين جارلاند]] و[[فرانك نوريس]] عن مشاكل المزارعين الأمريكيين وغيرها من القضايا الاجتماعية من منظور طبيعي.
وناقشت الكثير من الكتابات السياسية قضايا اجتماعية وقوة الشركات بشكل مباشر.عبر البعض مثل [[
وسرعان ما انضم التجديد في الأسلوب والشكل إلى الحرية الجديدة في المواضيع.وفي عام 1909، نشرت [[جيرترود شتاين|غيرترود شتاين]] (1874-1946)، وهي مغتربة تعيش في باريس، رواية مبتكرة بعنوان ''[[حياة ثلاثة أشخاص]]''. وقد تأثرت فيها بالتكعيبية، والجاز، وغيرها من الحركات المعاصرة في الفن والموسيقى.وأطلق شتاين على مجموعة من وجهاء الأدب الأمريكي الذين عاشوا في باريس خلال العشرينيات والثلاثينيات اسم "[[الجيل الضائع]]".
|