طه حسين: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل |
ط ←نقده |
||
سطر 76:
== نقده ==
أخذ على طه حسين دعوته إلى [[تأورب|الأَوْرَبة]]<ref>[http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=309323&issueno=9713 جاءوا من وادي الجن! أنيس منصور]</ref>. كما أخذ عليه قوله بانعدام وجود دليل على وجود النبيين [[إبراهيم]] و[[إسماعيل]] فضلا عن زيارتهما [[الحجاز]] ورفعهم [[الكعبة]] سالكا بذلك [[ديكارتية|المنهج الديكارتي]] في التشكيك
كما أنتقد لمساندته [[عبد الحميد بخيت]] أمام الأزهر في فتوى جواز الإفطار في نهار [[رمضان]] لمن يجد أدنى مشقة<ref>[http://
=== الرد عليه ===
قام [[مصطفى صادق الرافعي]] بتأليف كتاب سماه [[تحت راية القرآن]] للرد على كتاب [[في الشعر الجاهلي]] وألف كذلك [[بين القديم والجديد]] للرد على كتاب ألفه طه حسين وهو [[مستقبل الثقافة في مصر]] وعلى كتاب [[سلامة موسى]] المدعو [[اليوم والغد]]. وقد صنف [[إبراهيم عوض]] مؤلفا جمع فيه أقوال النقاد والمؤرخين سماه "معركة الشعر الجاهلي بين الرافعي وطه حسين".
قام [[سيد قطب]] بتأليف كتاب أسماه "نقد كتاب مستقبل الثقافة في مصر لطه
كما رد عليه [[وائل حافظ خلف]] في كتابه الذي أسماه "مجمع البحرين في المحاكمة بين [[الرافعي]] وطه حسين ". وألمح في آخر بحثه إلى أن طه حسين قد رجع بعدُ عن رأيه في الشعر الجاهلي بمقالة كتبها، مستدلاً بقول العلامة محمود محمد شاكر في "رسالة في الطريق إلى ثقافتنا" (حاشية ص163) ط/ مكتبة الخانجي - الطبعة الثانية : ((قد بينت في بعض مقالاتي أن الدكتور طه قد رجع عن أقواله التي قالها في الشعر الجاهلي، بهذا الذي كتبه، وببعض ما صارحني به بعد ذلك، وصارح به آخرين، من رجوعه عن هذه الأقوال. ولكنه لم يكتب شيءًا صريحًا يتبرأ به مما قال أو كتب. وهكذا كانت عادة ((الأساتذة الكبار))! يخطئون في العلن، ويتبرأون من خطئهم في السر !!)) انتهى.
كما عارضه [[خالد العصيمي]] في بحثه "مواقف طه حسين من التراث الإسلامي"
== مناصب وجوائز ==
|