كنيسة القديسة حنة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 31:
خلال الحكم الإسلامي ل[[فلسطين]]، سُمح للحجاج المسيحيين الدخول الى الكهف فقط بعد دفع الرسوم. في نهاية المطاف تم التخلي عن الكنيسة وقد عانت من الخراب في نهاية الحكم العثماني.
 
في عام 1856، وكجزء من إمتنان السلطان العثماني [[عبد المجيد الأول]] للدعم الفرنسي خلال [[حرب القرم]]، تم تقديم هذه الكنيسة الى [[نابليون الثالث]]، وتعود ملكية الكنيسة حاليا إلى الحكومة الفرنسية.
 
==عمارة==