يورغين موليمان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 9 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q65521
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
سطر 28:
في مقابلة مع القناة الثانية للتلفزيون الألماني الرسمي رد موليمان على الهجمات اليهودية والصهيونية ضده شخصيا مركزا هجومه على [[ميشيل فريدمان]] نائب رئيس [[المجلس المركزي لليهود في ألمانيا]].
"أخشى أن لا أحد يساهم في نمو المعاداة للسامية, والموجودة في [[ألمانيا]] والتي يجب أن نكافحها, بقدر ما يساهم بها السيد شارون وفي ألمانيا السيد فريدمان بأسلوبه المتعجرف غير المتسامح والمثير للإشمئزاز. يجب أن يكون بالإمكان إثارة النقد تجاه سياسة شارون من دون أن يتم التصنيف في خانة معينة".
أعتبرت العديد من وسائل الأعلام تركيز الهجمات من موليمان على شخص فريدمان بمثابة "اعادة الاعتبار لقوالب لا سامية". إستغلاستغل سياسيو الأحزاب الأخرى هذا الأمر في الدعاية الانتخابية واتهموا موليمان بمعاداة السامية. موليمان, [[وسترفيلله]] والعديد من اعضاء الحزب الحر رفضوا هذه الاتهامات بغضب.
 
قبيل الانتخابات النيابية الاتحادية سنة 2002 تصاعدت الأزمة ووصلت ذروتها بمنشور عمل موليمان على توزيعه على كافة المنازل في ولاية [[شمال الراين - وستفاليا]]. المنشور هاجم شارون وفريدمان مما أدى قيام جبهة عريضة رافضة لهذه الخطوة عبر كافة الاحزاب واستعر من جديد النقاش حول قضية اللاسامية.