جولدنج بيرد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 87:
 
تكوين طبقات النحاس على المهبط لُحظ فى خلية دانيال بعد اختراعها فى 1836. بدأ بيرد تحقيق شامل عن هذه الظاهرة فى السنة التالية. باستعمال محاليل [[كلوريد الصوديوم]] ، [[كلوريد البوتاسيوم]] و [[كلوريد الأمونيوم]] ، نجح فى غطاء مهبط الزئبق بال[[صوديوم]] ، [[بوتاسيوم]] و ال[[أمونيوم]] بالترتيب، أنتج [[ملغمة]] لكل من ذلك. ليس فقط الكلوريدات هى التى تُستعمل؛ [[بيريليوم]] ، [[ألومنيوم]] و [[سليكون]] التى تم الحصول عليهم من [[ملح (كيمياء)]] و [[أكسيد]] هذه العناصر.<ref>Coley, p. 367 Watt and Philip, pp. 79–80</ref>
 
فى 1837، أنشأ بيرد إصداره الخاص لخلية دانيال. فى الأصل، خلية دانيال عقدت المحلولين (كبريتات النحاس و [[كبريتات الزنك]] )فى إناءين منفصلين لكن متصلين، ترتيب يوصف كنصف خلايا. ميزة الرواية لخلية بيرد إن المحلولين كانوا فى نفس الوعاء، لكن ظلوا منفصلين بحاجز من الجص من باريس، نفس المادة تُستعمل فى المستفيات لضبط [[كسر العظم]] . لأنه مسامى، الجص من باريس سمح لل[[أيون]] لعبور الحاجز، فى حين حماية المحاليل من الاختلاط. هذا الترتيب مثال لخلية دانيال الأحادية، و اختراع بيرد كان الأول من هذا النوع. خلية بيرد هى القواعد للتطوير الأخير لخلية وعاء مسامى، اُخترعت فى 1839 من قِبل جون دانسر.<ref>Coley, p. 367 Morus, pp. 177–183 Watt and Philip, pp. 90–92</ref>
 
تجارب بيرد مع خليته كانوا مهمين لانضباط التعدين الكهربائى الجديد. نتيجة غير متوقعة كانت ترسيب النحاس داخل اللصقة، دون أى اتصال مع الأقطاب الكهربائية للمعدن. على تفكك اللصقة وجد إن تم تشكيل أوردة النحاس حق تشغيل خلالها. مفاجئ جداً كانت هذه النتيجة إنها فى الأول نُكرت من قِبل أبحاث الكهروكيميائية، من ضمنها فاراداى. ترسيب النحاس و المعادن الأخرى لُحظ سابقاً، لكن فقط على الأقطاب الكهربائية المعدنية. فى بعض الأوقات تجارب بيرد تحصله الائتمان لكونه مؤسس المجال الصناعى للتعدين الكهربائى. على الرغم، بيرد نفسه لم يقم باستعمال عملى لهذا الاكتشاف، كما أنه لم ينفذ أى عمل فى التعدين على هذا النحو. بعض معاصرون بيرد مع مصالح فى التعدين الكهربائى يتأملوا فى منح الثقة على بيرد من أجل تشويه سمعة المطالبات التجارية من منافسيهم.<ref>Coley, p. 367 Morus, pp. 177–183 Watt and Philip, pp. 90–92</ref><ref>Golding Bird, Report of the Seventh Meeting of the British Society for the Advancement of Science, vol. 6 (1837), p. 45, London: J. Murray, 1838.</ref>
 
ظن بيرد أن هناك اتصال بين عمل الجهاز العصبى و العمليات التى تُرى فى التحليل الكهربائى فى المنخفض جداً، تيارات ثابتة. عَرف أن التيارين فى الاثنين بنفس الترتيب. بالنسبة لبيرد، لو هذا التصال موجود، فيفعل [[كيمياء كهربية]] مادة مهمة للدراسة لأسباب بيولوجية.<ref>Coley, p. 367 Bird, Lectures on Electricity, pp. 33–62</ref>
 
==مراجع==