هبة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر_2012}}
الهبة في الدين الإسلامي عقد يتصرف بمقتضاه الواهب في مال له دون عوض ويجوز ان يفرض الواهب على الموهوب له القيام بالتزام معين وهي عقد يحتاج الى توافر عناصر اهمها
▲ال'''هبة''' لغة هي الهدية من الله والتبرع والتفضل على الغير ولو بغير مال أي بما ينتفع به مطلقا سواء كان مالا ام غير مال، وتستخدم كلمة هبة كاسم للبنات، مثلاً: هبة إبراهيم.
▲الهبة في الدين الإسلامي عقد يتصرف بمقتضاه الواهب في مال له دون عوض ويجوز ان يفرض الواهب على الموهوب له القيام بالتزام معين وهي عقد يحتاج الى توافر عناصر اهمها :
▲• نية التبرع بالمال الذي يتصرف فيه الواهب
▲• الهبة عقد بين الاحياء
▲• الإيجاب والقبول بين الواهب والموهوب له
▲• انها من اعمال التصرف أي يلتزم الواهب بنقل حق عيني الى الموهوب له قد يكون حق ملكية او حق انتفاع او حق ارتفاق او حق شخصي او مبلغ من النقود
▲• يمكن للواهب ان يفرض شرط معنوي على الموهوب له لكن ليس عوض
▲• ان نية التبرع شرط لازم لان الهبة بعوض تصبح عقد اخر كالبيع والمقايضة
▲• اذا كان الشرط يساوي المنفعة من الهبة هنا لا يوجد هبة لانه يكون عقد اتفاق بمقابل
اركان الهبة
الهبة عقد لذا يجب ان تتوافر في هذا العقد الشروط العامة الواجب توافرها في كافة العقود الاخرى وهي
وشروط الصحة تفترض وجود عقد وهو يكون قابل للابطال اذا لم تتوفر شروط
اثار واحكام الهبة
السطر 52 ⟵ 49:
التزامات الواهب
الرجوع في الهبة
الاعذار المقبولة للرجوع في الهبة
الاثار التي تترتب على الرجوع في الهبة
اذا تم الرجوع في الهبة بالتراضي
وتعتبر الهبة كان لم تكن لكن اثارها على المتعاقدين تختلف عن اثارها على الغير
اثر الرجوع في الهبة بالنسبة للغير
اذا رجع الواهب عن الهبة فلا يكون لرجوعه اثر رجعي بالنسبة للغير بل يجب في هذه الحالة ضمان حقوق الغيرويجب التمييز هنا بين حالتين
* اذا تصرف الموهوب له بالشيء تصرف نهائي
* اذا رتب على الشيء الموهوب حقا عينيا لحق انتفاع
* في الحالة الاولى تصبح الهبة لا زمة ويمتنع على الواهب الرجوع سواء بالتراضي
== انظر أيضا ==
* [[عطاء]]
[[تصنيف:دين]]
|