واق شمسي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط WPCleaner v1.28b - باستخدام وب:فو - عناوين تحوي نقطتين
سطر 13:
تنصح المنظمات الصحية مثل American cancer society باستعمال هذه الواقيات لأنها تقي كذلك من [[سرطان]] الخلايا المتقرنة spuamous cell carcinoma و[[سرطان]] الخلايا القاعدية basal cell carcinoma. لكن يبقى استخدام الواقيات الشمسية موضع جدل لعدة أسباب، فعديد منها لا تحجب أشعة UV-A والتي لا تسبب حروق لكن تزيد من حدوث ورم الخلايا الميلانية melanoma وهو نوع من [[سرطان الجلد]]. لذلك عديد من مستخدمي الواقيات الشمسية قد يكونوا عرضة لنسبة عالية من UV-A بدون إدراك ذلك.
 
== الجرعة: ==
إن الجرعة الاختبارية المستخدمة من قبل FDA تعادل 2 ملغ/سم2 على [[الجلد]] المكشوف. حيث يفترض بالشخص البالغ ذو بنية متوسطة بطول 163سم ووزن 68 كغ أن يطبق حوالي 29 غ بشكل متساوي على المناطق غير المغطات من الجلد. وعند التطبيق على الوجه فقط فتترجم هذه الكمية إلى حوالي 1/3 أو ¼ ملعقة صغيرة. وللأشخاص أكبر أو أصغر من ذلك فيتم حساب الكمية تبعاً لذلك.
على عكس النصيحة الشائعة التي تفرض أنه يجب أن يتم إعادة تطبيق المحضر كل 2-3 ساعات، أظهرت بعض البحوث أن أفضل حماية ممكن الوصول إليها تكون بتطبيقه قبل التعرض للشمس بـ15-30 دقيقة وبعدها إعادة تطبيقه مرة واحدة بعد 15 – 30 دقيقة من بدأ التعرض لل[[شمس]]، تكون إعادة تطبيق المحضر ضرورية فقط بعد القيام بنشاطات مثل السباحة أو التعرق أو مسح أو فرك الجسم.