الهلوسة الواقعية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت: حذف إنترويكي موجود في ويكي بيانات العدد : en, zh
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
سطر 9:
وفي عام 1983, عرّفها بوركهارت يندنر في بحثه (الهلوسة الواقعية) على أنّها محاولة لجعل الحاضر ذو قيمة توثيقية واقعية مع تعزيز جماليته. ويذكر يندنر في بحث أخر بعنوان “”Hallucinatory Realism: Peter Weiss’ Aesthetics of Resistance, Notebooks, and the Death Zones of Art” (New German Critique, 1983) أنّ مسرحية [[بيتر فايس]] “[[ليون تروتسكي |تروتسكي]] في المنفى” لها غرضٌ توثيقيٌ بالمعنى الضّيق فقط. عوضاً عن ذلك, إنّها تأخذ شكل الرّؤية المصحوبة بالهلوسة, وكذلك يجب أن تثير لدينا مصطلحات ك “الرؤية” و”الهلوسة” و[[فصام|"انفصام الشخصية"]] الشّكّ بالإدعاء القائل بوجوب إعادة تصوير الواقع كما هو. فالهلوسة الواقعية هي محاولة لمزج العديد من الشخصيات في اتساع واحد, في رابطة سرية, في تزامنٍ وشبكةٍ من الذكريات المشتركة نحو انتاج “نحن”. ويذهب ويندكر بالقول أنّ الهلوسة الواقعية تسعى لتحقيق حلم مماثل للأصالة والواقع.
 
وهذا المصطلح كان الدّافع نحو منح [[مو يان]] [[جائزة نوبل ]] في الأدب في 11/ تشرين الأول- أكتوبر عام 2012. وقد استخدم هذا المصطلح بأربعةِ لغاتٍ من أصل خمسٍ رئيسيةٍ في البيان الصحفي لإعلان الجائزة هي (الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية) ولكن باللغة السويدية تمّ استخدام مصطلح “حدّة الهلوسة” عوضاً عنه. حيث أعلنت الجائزة باللغتين الانجليزيةالإنجليزية والسويدية.
ويستخدم مصطلح الهلوسة الواقعية لوصف كيفية قيام الكتاّب بتنظيم عالم خيالي محسوس وقابل للتصديق. وفي مقالة عن منتجة الأفلام مايا ديرن استُخدم المصطلح في جملةٍ حول جعل الواقع و والخيال غير مُميزان عن بعضهما البعض. واستخدم المصطلح أيضاً بواسطة نقاد آخرين لوصف أعمال بيتر فايس, وتومي انجرير, وفلم بازلوني “الإنجيل برواية متّى”, ورواية “حياتي وكأنّها وهمية” لبيتر كاري, و “زقاق الجنة” لكيلفن بيكر.