التيار الشعبي المصري: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة |
||
سطر 4:
يرفض هيمنة أو انفراد طرف بمستقبل الثورة، ويؤكد إيمانه بدور الدين والقيم الروحية، ويقدم فهما واعيا مستنيرا معتدلا للدين الذى يدعو للحرية والعدل والمساواة والتقدم والمحبة، ويرفض التمييز بين البشر على أساس المعتقد أو الجنس أو اللون، كما يرفض احتكار أى طرف للحديث باسم الدين. كما يؤمن بدور القوات المسلحة فى الدفاع عن الوطن واستقلال أراضيه، وحماية أمنه الوطنى والقومى، ويرفض أى إقحام للجيش فى الشئون السياسية والحزبية.
و[[التيار الشعبى المصرى]] يرى أن التقدم تصنعه نظرة متكاملة إلى مراحل التاريخ، للاستفادة من إنجازات ودروس ثوراته العظيمة فى تاريخه الحديث، منذ ثورة القاهرة الكبرى، مرورا بوقفة [[أحمد عرابى]] طلبا للمساواة والحرية، وثورة ١٩١٩ التى نادت بالدستور والجلاء، وثورة ٢٣ يوليو وقد حققت العدل الاجتماعى والاستقلال الوطنى وتطلعت إلى الوحدة العربية، وصولا إلى [[ثورة ٢٥ يناير]] وأهدافها فى الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة
١- نظام سياسى ديمقراطى فى إطار دولة وطنية مدنية [[ديمقراطية]] حديثة، تجسد مبدأ السيادة للشعب وأنه مصدر كل السلطات؛ يقوم على [[دستور]] جديد يصون الحريات العامة، ويحقق الفصل بين السلطات، ويعيد بناء مؤسسات الدولة، ويحفظ استقلال القضاء وحرية الاعلام و[[الصحافة]]
٢- عدالة إجتماعية تقوم على تحول اجتماعى جذرى، أساسه مشروع للتنمية الشاملة المستقلة، تضمن تكافؤ الفرص وكفاية
٣- كرامة إنسانية يحميها [[استقلال]] وطنى يستعيد مكانة مصر ودورها القائد لأمتها العربية والرائد لقارتها الأفريقية، وتعود كما كانت منارة لعالمها الاسلامى، وتبنى كتلة دولية جديدة تتصدى للعولمة المتوحشة ومشروعات الهيمنة، وتدعم خيار المقاومة المشروعة ضد الاحتلال فى [[فلسطين]] و[[العراق]] وغيرهما، وتؤمن بالقيم
==انظر ايضا==
|