صحوة إسلامية: الفرق بين النسختين

من الغربية المنظور، كان اثنان من أهم الأحداث التي ألهمت عودة لل حظر النفطي العربي وأربعة أضعاف لاحق من سعر النفط في منتصف وعام 1979 الثورة الإيرانية التي أنشأت الجمهورية الاسلاميةالإسلامية في إيران في ظل آية الله الخميني . تأسيس أول تدفق المليارات من الدولارات من المملكة العربية السعودية لتمويل الكتب الإسلامية، والمنح الدراسية والمنح الدراسية، و المساجد في جميع أنحاء العالم، والثاني تقويض افتراض أن التغريب عزز البلدان مسلم ، وكان هذا الاتجاه لا رجعة فيه للمستقبل.

في العراق ، آية الله محمد باقر الصدر وانتقد الماركسية وعرض الأفكار في وقت مبكر من بديل إسلامي إلى الاشتراكية والرأسمالية. ربما عمله الأهم كان (اقتصادنا)، تعتبر عملا مهما من الاقتصاد الإسلامي .] وهذا العمل هو نقد كل من الاشتراكية و الرأسمالية . كما عملت مع السيد محمد باقر الحكيم في تشكيل الحركة الاسلاميةالإسلامية في العراق الذي أسفر عن تأسيس حزب الدعوة الاسلاميةالإسلامية و المجلس الاسلاميالإسلامي الأعلى في العراق . واحد من مؤسسي الفكر الإسلامي الحديث، والفضل في وضع لأول مرة فكرة، وضعت في وقت لاحق في عملية في إيران، وجود نمط الغربي انتخابات ديمقراطية، ولكن مع مجموعة من العلماء مسلم لضمان أن جميع القوانين التي تتوافق مع تعاليم الدين الإسلامي.

وكان حليفا مقربا من الخميني وآية الله المؤيد، لكنه حافظ على وجهة نظر أكثر اعتدالا من له وقيل إنه لا يتفق مع مفهوم ولاية الفقيه [ بحاجة لمصدر ]. في لبنان موسى الصدر أنشأ المجلس الأعلى الاسلاميالإسلامي الشيعي و حركة أمل . في وقت لاحق، انضم إلى أعضاء سابقين في حركة أمل وبعض الأحزاب الأخرى بعضها البعض، وأنشأ ميليشيا اسلاميةإسلامية وحزبية واجتماعية وكالة خدمة حزب الله ، الذي يعتقد أنه أكثر الأحزاب الأكبر والأكثر نفوذا بين الشيعة في لبنان