لاسلطوية فردية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 25 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q7076
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
سطر 9:
# النظرة التي تقول أن العلاقات بين الفرد والآخرين أو الأشياء يمكن أن تكون فقط في مصلحة الفرد ويمكن أيضا أن تكون علاقات مؤقتة بدون تنازلات مرغوبة حيث أن تضحية اللاسلطوي الفردي دائماً مرفوضة. وهكذا [[ماكس ستيرنر]] أوصى بشركات تتكون من أنويين. ولأجل ذلك الخبرة الفردية والاستكشاف الفردي مهمان.
 
الشكل الأنوي للاسلطوية الفردية -المشتقة من فلسفة [[ماكس ستيرنر]]- يدعم الفرد ليفعل ما يشاء بدون أخذ أي اعتبار لإله أو لحكومة أو أية قوانين أخلاقية. طبقاً لستيرنر الحقوق تضليل ومغالطة للعقل فالمجتمع ليس له وجود ولكن وجود الأفراد هي حقيقة المجتمع. دعم الملكية بالاكراهبالإكراه عن الملكية الممتلكة عن طريق أخلاقي.
دافع ستيرنر عن اثبات النفس وتوقع شركات أنويين نتيجة قسوة الآخرين - بعضهم البعض.
<br />
سطر 21:
أخذ غودوين الفردية لأقصى حد أصولي لمنع الأفراد من أن يؤدوا مع بعضهم البعض في أوركسترا، كاتباً في العدالة السياسية أن " يُفهم كل شيئ عن طريق التعاون بنوع ما كشر." الاستثناء الوحيد الظاهر لهذا التضاد للتعاون هو جمعية طواعية تنهض عندما يُهدد المجتمع بقوة عنيفة. السبب الواحد الذي عارض عنه أي شكل تعاوني هو أنه يتدخل في قدرة الفرد ليقوم بعمل خيري لصالح جيد. يعارض غودوين فكرة الحكومة ولكنه كتب أن حدأدنى من الدولة يعتبر شرٌ لابد منه حتى يصبح في غير محله وبلا قوة عن طريق الانتشار التدريجي للمعرفة. وبوضوح عبر عن معارضته [[ديموقراطية|للديموقراطية]]، لخوفه من قمع الأغلبية للفرد (ومع ذلك يظن أنها مفضلة [[دكتاتورية|للدكتاتورية]]).
 
دعم غودوين ملكية الفرد للأشياء، مفسراً "إمبراطورية أي شخص تتوج عن طريق الانتاجالإنتاج لصناعته الخاصة." مع ذلك دافع عن تبادل الأفراد فائض الممتلكات في أوقات الاحتياج، بدون ربطها بالتجارة. هكذا، بينما يكون للناس الحق في امتلاك ملكية خاصة، يجب أن يتبرعوا بها كطريقة تدل على محبة الغير. وهذايعتمد على المبادئ النفعية؛ قال: "كل شخص له الحق في الامتلاك الحصري لمكافأة أُعطت له، كم كبير من المبالغ أو السعادة أكثر مما قد خصص لهذا" مع ذلك الإحسان ليس إجبارياً لأن ذلك يخضع لحكم فردي خاص حر. لم يدافع عن مجتمع إنتاجي أو زعم ملكية جمعية كما هو متعارف في [[شيوعية|الشيوعية]]، ولكن معتقدته أن الأفراد من الأولى ان يساهموا لمن هو في حاجة للمساعدة، مما عرف لاحقاً وتطور إلى [[شيوعية لاسلطوية|اللاسلطوية الشيوعية]].
 
آراء غودوين السياسية كانت متنوعة ولا تتفق تماماً مع أي من العقائديات التي تصرح بالتأثر به؛ كتاب الاشتراكي القياسي، أصل الحزب الاشتراكي البريطاني، يعتبر غودوين فردي وشيوعي؛ [[رأسمالية لاسلطوية|الرأسمالي اللاسلطوي]] موراي روثبارد لم يدرج غودوين تحت قائمة الفرديين بتاتاً، ويرجع إليه أنه "مؤسس اللاسلطوية الشيوعية"؛ المؤرخ ألبير وايزبور يعتبره لاسلطوي فردي بدون أي تحفظات. بعض الكتاب يرون دفاع غودوين عن الحكم الخاص والمنفعية، كما يقول أنه من الأخلاق أن يعطي الأفراد فائض ممتلكاتهم وكل هذا يؤدي إلى مجتمع متزن متساوي، ولكن في نفس الوقت يصر على أن كل الأشياء متروكه لاختيار الفرد. العديد من أفكار غودوين تغيرت عبر الزمن، كما لاحظ ذلك كروبوتكين.