فقاعة الإنترنت: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 46:
 
توقع العديد من الخبراء قرب وقوع فقاعة إنترنت، وظهرت العديد من المقالات العام الماضي تحذر من الدخول في مشاريع ناشئة تعتمد على الإنترنت في تسيير أعمالها ولاتملك رؤية واضحة لآلية تحقيق الأرباح والمستقبل الممكن، ومن الملامح التي تنذر بقرب انفجار الفقاعة هو ضخ كميات هائلة من الأموال في مشاريع لاتستحق كل ذلك، فمهما كانت المهام التي يمكن ان ينفذها تطبيق مثل انستغرام، هل يستحق مليار دولار؟ ربما انه خطوة نحو الأمام.. إن شركات مثل غوغل وأبل وأمازون ومايكروسوفت ربما كانت في البداية عرضة لأن تقع ضحية الفقاعة، لكنها سرعان ما تعلمت الدرس وطورت نموذجها الربحي ورؤيتها الواضحة نحو المستقبل، كما أنها أصبحت تربط بها مئات الشركات الأخرى التي صار مصيرها متعلقاً بها فحتى لو تعرضت لهزة مالية فتتدخل لإنقاذها.. لأن فشل تلك الشركات العملاقة بمثابة كرة الثلج العملاقة المتدحرجة من أعلى قمة الجبل.. ستسحق كل من يقف امامها وتسحبه معها.
 
{{ثبت المراجع}}
 
==المراجع==
 
* http://www.tech-wd.com/wd/2012/06/10/pets-com-failure-story/
 
[[تصنيف:تجارة إلكترونية]]