إصلاح كنيسة بطرس الأول: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: حذف إنترويكي موجود في ويكي بيانات العدد : en, ru, sr |
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة |
||
سطر 12:
[[ملف:Feofan Prokopovich.jpg|thumb|left|رئيس أساقفة تيوفان بروكوبوفيتش، بيتر حليف له في إصلاح الكنيسة الأرثوذكسية الروسية.]]
عندما مات البطريرك ادريان (في منصبه 1690-1700) في [[1700]]، وحال بيتر دون انتخاب البطريرك الجديد، وبدلا من ذلك عين ستيفن فايورسكي كبابا، أو ''القائم بالأعمال البابوية''. كان فايورسكي أستاذا شاب من [[أكاديمية كييف الأرثوذكسية]] من
في [[1721]]، أنشأ بيتر كلية الكنسية على حكم الكنيسة ("الكلية"، أو ''كوليجيا''، وهي كلمة مقتبسة من نظام الحكومة السويدية، وكان مصطلح بيتر يستخدم في بلده لوزارات الحكومة، كل واحد برئاسة لجنة بدلا من وزير واحد). سميت كلية الكنسية بإدارة السينودس المقدس، وكانت تدار من قبل مدير أو مدعي اوبر. حدث تغيير في تركيبة المجمع الكنسي مع مرور الوقت، ولكن أساسا أنه لا تزال لجنة من رجال الكنيسة التي يرأسها وضع معين من الامبراطور.
سطر 19:
== الشرعية ==
في إطار تنظيم الدولة الامبريالية، والكنيسة، أصبحت أقل معترف بها في موسكو. معظم الاساقفة والمطارنة المعينين بموجب بيتر كانوا من [[
الكنيسة، ولا سيما الأديرة، فقدت ثروتها تدريجيا خلال القرون السابع عشر والثامن عشر، ولكن تحت حكم الامبراطورة [[كاترين الثانية]] ("كاترين العظمى") (حكم 1762-1796) وتم تاميمالأراضي الرهبانية، وحوالي مليون من [[فلاحة|الفلاحين]] سكن على أرض الدير بين عشية وضحاها وأصبحوا فلاحي الدولة. بدأ النظام التعليمي الجديد الكنسية في عهد بطرس الأكبر، وتوسع لدرجة أنه بحلول نهاية القرن كانت هناك [[مدرسة]] في كل [[أبرشية]] (رعية). ومع ذلك، فإن المناهج الدراسية لرجال الدين أكدت بشدة اللغة اللاتينية، والموضوعات، على مقربة من المناهج الدراسية في المعاهد اليسوعية في بولندا، والضوء على اللغة اليونانية والشرقية ل[[آباء الكنيسة]]، وأقل على [[اللغات السلافية]] والروسية. كانت النتيجة أن أكثر [[أبرشية (مسيحية شرقية)|راهب]] و[[أبرشية (مسيحية غربية)|كاهن]] كانوا متعلمين تعليما رسميا من قبل، ولكن تم تدريبهم استعدادا للفقراء وزارتهم إلى السكان الناطقين بالروسية الغارقين في تقاليد الشرقية الأرثوذكسية. رأت كاترين ان رواتب جميع صفوف رجال الدين دفعت ليس من خلال الكنيسة ولكن من جانب الدولة، وكانت النتيجة أن أصبح رجال الدين على نحو فعال من موظفي الدولة.
|