الزراعة في الجزائر: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: ترحيل 2 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q4117916 |
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة |
||
سطر 5:
[[ملف:Mamounia.jpg|تصغير| الجرار الذي يستخدم في الزراعة في الجزائر]]
== ملكية الأرض: ==
شكل الرئيس بومدين القرى
مع موت الرئيس، انقطع الدعم عن هذه القرى، كانت خسائر الميزانية والإنفاق الكبير عليها كبيرين. الإنتاجية الضعيفة أكلت فوائدها، فقررت حكومة الشاذلي التركيز على البنى التحتية، السدود ومنشآت السقي.
أهم الأحداث، تخلص الدولة من هذه القرى لصالح الملكية الفردية بين 1980-84. 700ألف هكر للفلاحين الخواص، بزيادة للقطاع الخاص 5 ملايين هكتار. حررت السوق معطية توجها نحو زيادة المنتوجية، صار بعدها 80 هكر لكل فلاح. صارت ملكية الفلاح على أرضه الجديدة حرة، كانت سياسة موفقة، وزادت الإنتاجية خلال 1988.
سطر 12:
== المنتوج الزراعي: ==
[[القمح]] و[[الشعير]] أكبر محصول زراعي، 63% من المنتجات. رغم جهود الدولة في زيادة إنتاجية، 91% من
منتجات البلد أيضا، [[العنب]]، [[الحمضيات]]، الخضراوات، [[الزيتون]]، [[التبغ]]، خامس منتج عالمي للتين، سادس منتج للتمور، 3/4 مستهلكة محليا.
إنتاج الخمور، ورغم مواصلتها، انهارت كثيرا. السوق المحلية بذهاب الأوربيين صارت ضيقة، والدولة تخلت عند دعم تجارة غير شرعية (شرع ديني) من 370 ألف هكتار، ل 85 ألف خلال 1988. ما زالت البلاد رغم هذا بصناعة خمور متقدمة، توزيع وتصدير أيضا.
|