عبد القادر حمزة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط WPCleaner v1.27b - باستخدام فحص ويكيبيديا - عناوين تحوي نقطتين
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
سطر 3:
صنف [[على هامش التاريخ المصري القديم]] جزآن وترجم عن الأنجليزية [[التاريخ السري للاحتلال البريطاني لمصر]] الذي ألفه [[ويلفريد بلنت]] و[[السيف والنار في السوادان]] من تأليف [[سلاطين باشا]] Slatin وترجم في صباه عدة روايات، منها [[الأميرة دي كليف]] عن الفرنسية.
 
كان هادئ الطبع، وقوراً، عرف [[مصطفى كامل]] باشا وناصَرَ حركته، ولما قامت [[ثورة 1919]] هاجم سعد زغلول فحاربه حزب الوفد، وهوجمت جريدة الأهالى وأشعل المتظاهرون فيها النيران ولم يمنعه ذلك من مهاجمة الاستعمار والسراى وانتقد [[مشروع ملنر]]. وجد الوفد آراءه تتفق معهم فجمعت الفكرة الوطنية بينهم وانتقلت الأهالى إلى القاهرة وأصبحت صحيفة الوفد وتعرضت للمصادرة والغلق ثم أصدر جريدة البلاغ في [[28 يناير]] [[1923]] واتصل ب[[سعد زغلول]] فعضد الوفد زمناً. إختلفاختلف عبد القادر حمزة بعد ذلك مع [[مصطفى النحاس]] وانشق على الوفد وبدأ يدرس تاريخ مصر القديم وكل ما كتب عن بلاده وكتب كتابه [[على هامش التاريخ المصري]] والذي صدر منه الجزء الأول.
 
كتب مقالا سنة 1904م في عدد مارس من مجلة المقتطف تحت عنوان "خطر علينا وعلى الدين" وهو واضح الدلالة في تأثر صاحبه بتاريخ النهضة الأوروبية وفي دعوته إلى اقتفاء أثرها. (راجع كتاب الإتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر، [[محمد محمد حسين]]، صفحة 320)