نظرية وسطية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: ترحيل 1 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:Q6888505
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط WPCleaner v1.27b - باستخدام وب:فو - وصلة تساوي نص الوصلة
سطر 4:
النظام السياسي لا يمكن تحقيقها بسبب الافتقار إلى المصادر التنظيمية. وفي حين يمكن التفكير في اعتدال الجماعات المتطرفة على أنه يفضي إلى [[الديموقراطية]], فمن الممكن أيضًا أن يعيق التقدم الديموقراطي حيث يستميل النظام الحاكم المتطرفين ليفقدوا خصائصهم الإصلاحية.
 
وفي الأوقات الحالية حدث المزيد من التطور لنظرية الوسطية والتفكير النقدي لفهم تطور الأحزاب الإسلامية السياسية في البلاد ذات الأغلبية المسلمة مثل مصر والأردن وأندونسيا وإيران وتركيا. يعتبر [[حزب الوسط|حزب الوسط]] (''حزب الوسط'') في مصر مثالاً على المنظمة الإسلامية المعتدلة التي لم يصرح بها النظام السابق.<ref>Carrie Wickham, "[http://www.jstor.org/pss/4150143 The Path to Moderation: Strategy and Learning in the Formation of Egypt's Wasat Party]," ''Comparative Politics'' 36(2) (January 2004): 205-228.</ref> ومع ذلك فإن [[الإخوان المسلمون]] في مصر تحولوا إلى منظمة كإستجابة للتنافس السياسي المنطقي حيث نجوا من النظام الإستبدادي بعد أن دفعوا الثمن من إلتزاماتهم الأيديولوجية الأصلية.<ref>Mona El-Ghobashy, "[http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online&amp;aid=322987 The Metamorphosis of the Egyptian Muslim Brothers]," ''International Journal of Middle East Studies'' 37(3) (August 2005): 373-395.</ref> وبالمثل فإن [[جبهة العمل الإسلامي]] في الأردن أظهرت أن الإسلاميين يمكن أن يكونوا معتدلين نتيجة مشاركتهم في العملية السياسية التعددية طالما يمكن تبرير هذه المشاركة باستخدام مصطلحات إسلامية.<ref>Jillian Schwedler, ''[http://books.google.com/books?id=DVwHXnOSeNUC&amp;lpg=PP1&amp;dq=faith%20in%20moderation&amp;pg=PP1#v=onepage&amp;q&amp;f=false Faith in Moderation: Islamist Parties in Jordan and Yemen]'', New York: Cambridge University Press, 2006.</ref>
 
==انظر أيضًا==