زهير الشاويش: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مراجعة وتنسيق، تحييد، إزالة الألقاب، استرجاع فقرة محذوفة وتنقيحها
طلا ملخص تعديل
سطر 27:
* وفي 5/ 178: وصفه مع أخوَيه عصام العطَّار ومحمد أديب صالح بقوله: من أهل الفهم والعلم والعقل والدِّين... وصاروا أساتذةً يُشار إليهم بالبَنان.
* وفي 5/ 205: ذكرَهم مرَّة أخرى بقوله: على أني لن أدعَ المؤتمر وأسافرَ قبل أن أذكرَ بالخير فتيةً أحسنوا إليَّ، فلم يُفارقوني ولم يضنُّوا عليَّ لحظةً أن يؤنسوني ويعينوني. كانوا يومئذٍ فتيةً كرامًا، وصاروا الآن أساتذةً أعلامًا، لهم كتبٌ ولهم مصنَّفاتٌ ولهم مآثرُ ظاهرات، ولهم في الإصلاح أثرٌ وفي الصلاح مكان: عصام العطَّار وزهير الشاويش وأديب صالح. زهير هو ابن نفسِه، علَّمها وزكَّاها، قرأ الكتبَ وصحب العلماء، وفتح عينيه على الحياة وأذنيه للعلم، وأمدَّته ذاكرةٌ قلَّ نظيرُها وذكاء ندَر مثيلُه، ثم أقبل على طبع الكتب وتصحيحها، والرجوع عند التصحيح إلى أصولها التي أخذ مؤلِّفوها منها، فبلغ ما ترَونه منه الآن.
* وفي 5/ 382: عرفتُ ولدي الأستاذ زهيرًا الشاويش حافظًا واعيًا وضابطًا محقِّقًا.
وكان الطنطاويُّ يقول: الأستاذ عبدالرحمن الباني وزير المَيمَنة مع الألباني، وزهير الشاويش وزير المَيسَرة.
سطر 44:
 
==المصادر==
{{ثبت_المراجع}}
* مجلة الوعي اللإسلامي، العدد 546، صفر 1432 هـ الموافق يناير 2011م
* [http://www.manthoor.com/showthread.php?t=9911&page=1]