تبرك: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 13:
* عن عبد الله بن [[أحمد بن حنبل]] عن أبيه قال: "رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي فيضعها على فيّه يقبلها، وأحسب أني رأيته يضعها على عينه، ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به. ورأيته أخذ قصعة النبي فغسلها في حبّ الماء ثم شرب فيها، ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به ويمسح به يديه ووجهه"<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء،ج11 ص 212</ref>.
* عن عبد الله بن أبي طلحة عن [[أنس بن مالك]] قال: "كان النبي يدخل بيت أم سليم فينام على فراشها وليست فيه. فجاء ذات يوم فنام على فراشها. فأتيت فقيل لها: هذا النبي نام في بيتك على فراشك. قال: فجاءت وقد عرق، واستنقع عرقه على قطعة أديم على الفراش. ففتحت عتيدتها فجعلت تنشف ذلك العرق فتعصره في قواريرها. ففزع النبي فقال: ما تصنعين يا أم سليم؟! فقالت: يا رسول الله! نرجو بركته لصبياننا. قال: أصبت"<ref>صحيح مسلم – كتاب الفضائل باب طيب عرق النبي والتبرك به</ref>
التبرك منه شرعي وباطل
 
=== التبرك بمنبر النبي محمد ===