يزيد بن عبد الملك: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
رفض التغيير النصي الأخير (ل‍88.181.39.176) واستعادة المراجعة 10927316 ل‍Zaher kadour
سطر 25:
== خلافته ==
قال "عبد الرحمن بن زيد بن أسلم": لما ولى يزيد الخلافة قال سيروا بسيرة [[عمر بن عبد العزيز]] فأتى بأربعين شيخا فشهدوا له ما على الخلفاء حساب ولا عذاب وقال [[ابن الماجشون]] لما مات عمر بن عبد العزيز قال يزيد والله ما عمر بأحوج إلى الله مني فأقام أربعين يوما يسير بسيرة عمر بن عبد العزيز ثم عدل عن ذلك وقال "سليم بن بشير": كتب عمر بن عبد العزيز إلى يزيد بن عبد الملك حين أحتضر سلام عليك أما بعد فإني لا أراني إلا لملبي فالله الله في أمة محمد فإنك تدع الدنيا لمن لا يحمدك وتقضي إلى من لا يعذرك والسلام.
جاء في مروج الذهب للمسعودي صفحة 210 :
كان أبو حمزة الخارجي إذا ذكَرَ بني مروان وعابهم ذكر يزيد بن عبد الملك فقال: أقعد حَبَابة عن يمينه وسَلاَّمة عن يساره، ثم قال: أريد أن أطير، فطار إلى لعنة اللّه وأليم عذابه.
 
كانت أيامه أيام فتوحات وغزوات، أعظمها حرب [[الجراح الحكمي]] في بلاد ما وراء النهر مع الترك واللان وأنتصر عليهم. وفي سنة [[102 هـ]]، خرج [[يزيد بن المهلب]] على الخلافة فوجه إليه [[مسلمة بن عبد الملك]] فهزم يزيد وقتل وذلك بالعقير موضع بقرب [[كربلاء]] قال الكلبي: نشأت وهم يقولون ضحى بنو أمية يوم كربلاء بالدين ويوم العقير بالكرم.